خاص 26 سبتمبر نت
بعد مقتل الطاغية اسماعيل بن طغتكين أصبح القادة الأيوبيون في وضع لا يحسدون عليه فبدأوا بالانضمام إلى صف الأمام عبدالله بن حمزة حفاظاً على سلامتهم مما سيحدث لهم ..
26سبتمبرنت:
تحت هذا العنوان كتب الكاتب الفلسطيني عبد الباري عطوان قائلا.. أثبتت القوّات البحريّة التّابعة لصنعاء أنّ حاملات الطّائرات والبوارج الحربيّة لم تَعُد قادرةً على حماية الخُطوط أو المضائق البحريّة، مهما بلغت درجة تقدّمها وقُدراتها العسكريّة، الأمر الذي بات يُثير قلق ورُعب الولايات المتحدة الأمريكيّة، ويُهَدّد نُفوذها، وقواعدها، في مِنطقة الشّرق الأوسط، وربّما مناطق نُفوذ أُخرى في العالم.
وسيبقى نبض قلبي يمنيا
لن ترى الدنيا على أرضي وصيا