
ونحن في مطلع الشهر الرابع من العدوان الصهيوأمريكي على غزة الصامدة.. وبعد أن بلغ الانهاك مبلغه من جيش العدو الخائر ليس من القتال لأنه عجز عن مواجهة أسود المقاومة في الميدان ولكن من إلقاء عشرات الآلاف من أطنان الأسلحة الفتاكة على سكان غزة الأبرياء في منازلهم ومدارسهم وفي دور العبادة والمستشفيات والشوارع والأسواق..