حين يغدو التحذير الأميركي ساقطاًَ بلا قيمة، تأكد أن الحديث سيكون هاهنا عن اليمن العزيز. ست دقائق من إطلاق الصواريخ الباليستية على ايلات، المستوطنة الأبعد، نشرها الإعلام الحربي اليمني، مقرونة بآية «وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى»،
المقاومة العربية الفلسطينية ممثلةً بحركة المقاومة الإسلامية «حماس» وبقية الفصائل الفلسطينية التي تشاركها الصمود الباسل في خطوط التماس تُحرِج -بثباتها الأسطوري في وجه الهجمة الصهيونية البربرية- أنظمتنا العربية الجبرية وخاصة الأنظمة التي تربطها بالدولة العبرية علاقات علنية أو سرية.
وسيبقى نبض قلبي يمنيا
لن ترى الدنيا على أرضي وصيا