ما يقارب الشهرين من حصاد العدوان الصهيوني وصور الدمار الشامل بحق شعبنا الفلسطيني التي فاقت كل الجرائم والمجازر الوحشية على مدى التاريخ الانساني.
برغم ما كانت تتصنعه بعض الأنظمة العربية الحاكمة الغارقة في مستنقع العمالة إلى شحم الآذان من عداوة زائفة لـ«دولة الكيان»، فقد كانت ممارساتها الفاتَّة في عضد الأنظمة والتيارات السياسية العربية المخلصة للقضية الفلسطينية تظهر ما تضمره تلك الأنظمة من تصهيان فيغدو -في معظم الأحيان- ظاهرًا للعيان.
وسيبقى نبض قلبي يمنيا
لن ترى الدنيا على أرضي وصيا