النفحات الروحانية لشهر رمضان المبارك الذي أوله رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عتق من النار التي نعيشها في هذه الأيام الجليلة توجب علينا كيمنيين مسلمين أن نستشعر عظمة هذا الشهر الكريم
يتماهى موقف الأحزاب الصهيونية العلمانية: يمينها، ويسارها، مع موقف الأحزاب الدينية، فيما يتعلق بأسطورة "أرض بلا شعب، لشعب بلا أرض"، وفي طبيعة ممارسة نظام الفصل العنصري، والاستيطان، والتهويد.
في زخم الأحداث الساخنة عربياً وإقليمياً ودولياً، تناسى هؤلاء وتجاهلوا قراءة التاريخ اليمني ومعطياته الراهنة الحافل بالانتصارات والحقائق النضالية والحركات الثورية، والملاحم البطولية ضد الغزاة والمستعمر الدخيل.. قديماً كان أم حديثاً..
منذ استيلاء آل سعود -الذين تعتبر مملكتهم صنيعة من صنائع البريطانيين- على الحرمين الشريفين وهم يسوغون لبقائهما تحت سيطرتهم إلى أبد الآبدين بالمبالغة المتصنَّعة في التمسك بالدين والاهتمام بشؤون خاصة وعامة المسلمين.
الأسرى اليمنيون المحررون هم عنوان البطولة.. وعنوان الانتصارات الحقيقية, فهؤلاء الرجال الذين أذاقوا العدوان ويلات المواجهة وكسروا إرادة الشرور لديه طوال سنوات
شهر رمضان المبارك هو شهر الله الذي أنزل فيه القرآن وجعل كل أيامه ولياليه مواقيت مباركة واختص ليلة من لياليه وجعلها أفضل ليالي الشهر وضاعف فيها الأجر والخير
بعد تشييد ناقلة النفط العملاقة صافر أو كما يسميها البعض خزان صافر أصبحت منشأة عائمة على سطح البحر للتخزين والتفريغ وتستوعب ما يقدر بحوالي 1.14مليون برميل من النفط الخام الخفيف
يُعد المفكر والإعلامي والمناضل/ سعيد أحمد اسماعيل الجناحي، واحداً من أهم حملة الأقلام اليسارية الكبيرة في اليمن بشطريه الجنوبي والشمالي على حدٍ سواء، فتاريخ نضاله الفكري الممتد زمنياً لفترة سبعة عقود من الزمان،
الحقيقة التي لا تقبل الجدل ولا يُشكك فيها إلا حاقد تتمثل في أن اليمن الجديد يمن ثورة 21سبتمبر الشعبية التي جاءت لتصحيح المسار قد تجاوز المحلية وتحول إلى قوة إقليمية يُحسب لها ألف حساب
فكرة «إسرائيل الكبرى» هي حلم صهيوتوراتي توسعي مسيس، ربطته الحركة الصهيونية الحديثة -حتى يسهل عليها تمريره في غفلةٍ من الشعب العربي الذي لم يعد يحسّ- بنصٍّ محرَّفٍ وربما مفترى في الكتاب المقدس.