
الصراع الحاصل اليوم بين مرتزقة العدوان في حضرموت على الموارد النفطية وغيرها من الثروات ليس مجرد حالة داخلية خاصة بالمتصارعين أنفسهم، ولكنه في حقيقته انعكاس لصراع آخر على مستوى إقليمي ودولي،
من المعروف للقاصي والداني أنَّ «الكيان الصهيوني» ممثلًا بـ«نتنياهو» المشهور بشدة تطرفه لم يوافق على وقف إطلاق النار وصفقة تبادل الأسرى إلَّا بعد أن ثبت عجز قواته عن تحقيق أهدافه، وها هو اليوم يتلكأ ويتحايل بشكلٍ متواصل في تنفيذ بنود الاتفاق مُعرضًا إيَّاها -بين الفينة والأخرى- للإخفاق.
مداهمات واعتقالات لمنع الاحتفالات
وسيبقى نبض قلبي يمنيا
لن ترى الدنيا على أرضي وصيا