بينَّا في الحلقة الماضية وجهًا من لامنطقية أضرار الحرب التي تدور رحاها بين روسيا وأوكرانيا مسندين ما خالطها من خرقٍ للمألوف إلى عدد من العوامل والظروف.
ماذا لو لم تقل روسيا أنا هنا لاعتقدت أمريكا بأنها سوف تبتلع العالم حتى أن الكثير من المهولين ينظرون من هذه الزاوية الضيقة بينما الحقيقة تقول بأن أمريكا لم تنتصر على أحد مهما بلغ حجم قوتها العسكرية
تمثل المضائق المائية عصب التجارة في العالم؛ لما للتجارة البحرية أهمية كبرى في تبادل ونقل البضائع التجارية في شبكة ضخمة على طول البحار والمحيطات حول العالم.
كان التوسع في التعليم قوياً على جانبي الحدود وخلال السبعينيات قاد الجنوب مسيرة التعليم في اليمن في حين كان في الشمال حوالي 30 % من الأطفال في سن العاشرة في المدرسة