منذ ما قبل استقلال جمهورية "كازاخستان" الإسلامية عن الحقبة السوفيتية المنتهية ارتهِن مستقبل أبنائها -شأنها شأن معظم بلدان الإسلام وبلدان الشرق بشكل عام-
عام ولى بأحزانه وأشجانه، وعام اطل علينا لا ندري مالله صانع بنا.. لكن نسأله فجراً حافلاً بالانتصارات، وبإشراقات المنى، في وطنٍ يسكنه الألم أو الضجر من الوريد إلى الوريد..
والسؤال المطروح, الذي كان وسيظل مُثاراً ويفرض نفسه بقوة في تاريخ العلاقات اليمنية- السعودية ذات الخصوصية والتميز والتعقيدات الكثيرة المُتداخلة والمُتشابكة
في كل مرة تحاول قوى العدوان ومرتزقتهم التقليل من قدراتنا العسكرية رغم وصولهم الى قناعة عجز كاملة في عدم احتمال المواجهة غير مدركين بان كمية هذا التجاهل قد فتح آفاق واسعة
في أوائل القرن العشرين نشب خلاف حول امتيازات السيد الشريف وهو من أحفاد النبي محمد داخل المجتمع الحضرمي في حضرموت حيث كان لأفراد العلويين عشيرة السيد الشريف