المقدرة العالية في إدارة المواجهات القتالية والمعارك في الجبهات والمواقع دوماً تكون نتائجها مبشرة وخاصة عندما تقترب من الهوية الإيمانية القوية بالعزيز العظيم وبالهدف الوطني الذي يمثل الشعب كله،
لأن الوسيط في أي زمان ومكان وحالة او موضوع يتوجب عليه ألا يتقدم لحل أي معضلة الا بعد وصوله الى قناعة تامه بأهمية دخوله في تلك الوساطة من جانب والجانب الاخر معرفته بمحطات ومجريات الطرفين والاحداث والوقائع وفي مقدمة ذلك من المعتدي الأول؟! أي من الذي بدأ بالعدوان على الآخر.
وسيبقى نبض قلبي يمنيا
لن ترى الدنيا على أرضي وصيا