التصعيد اليائس والإدعاءات والتنظيرات الوهمية لتحالف دول العدوان على اليمن الذي تقوده أمريكا والسعودية والإمارات منذ سبعة أعوام يذكرنا بصحوة المريض الذي سرعان ما ينتكس ويموت
لأن العنوان يفرض علينا البدء بآخر المقال قبل اوله.. فإن هذا الأمير في بلاده قد أقلق المخابرات الاجنبية عند صعوده لولاية العهد واتخاذه قرارات مفاجئة وحاسمة
مشكلة اليمن منذ بدء نشأة الدولة الحديثة في مطلع الستينيات في القرن الماضي أنها تنفق جل الموازنة العامة على مفردات القوة وإدارة الصراع ولم تفكر يوماً في أهمية البحث العلمي
سلعة الغاز المنزلي الخاص بطهو الطعام من السلع الضرورية الشديدة التأثير على نمطية الحياة الأسرية التي لم تعد تستغني عنها التجمعات السكانية اليمنية وبالأخص تلك الحضرية
للإسلام فلسفته السكانية الخاصة به، فهي فلسفة متميزة وقادرة على مواجهة كل الظروف والأحوال التي تمر بها الشعوب والأمم، لأن رسالة الإسلام عالمية وصالحة لكل زمان،
كان الامام أحمد قدعارض استغلال بريطانيا الثروة في جزيرة كمران البترولية وأن تنفرد بها وهي "جزء من اليمن " , وتقع في مياهها الإقليمية رغم أنها تدعي أنها تقيم بها " بدون سيادة "