تأكيداً على ما سبق الإشارة إليه وتوضيحه وتبيانه بكل شفافية بشأن تلك الإمبراطورية الإستعمارية الكاسحة الغاشمة، سيئة الذكر والسُمعة المُسمَاة "الولايات المتحدة الأمريكية"،

تُعد الدورات الصيفية إحدى الأدوات الفعّالة لبناء جيل مُحصن بالقيم الإسلام وثقافة القرآن فهي تهدف إلى إنشاء جيل يحمل ثقافة قرآنية وتهدف إلى توفير بيئة تعليمية تعزز الوعي الديني والقيم الإسلامية الصحيحة للشباب.

يميل خيال معظم رجال القبائل وخاصةً كبار السن منهم إلى اتباع مسار واحد. قد يمتد بعيدًا عن الوطن قدر الإمكان ولكنه غالبًا ما يتألف من ملامح شخصية تتكرر بين الأفراد

من الواضح جدا من تحركات ترامب في المنطقة أنه يظهر تحيزاً مفرطاً لإسرائيل ليعطي نفسه الحق بفكرة سيطرته على غزة والتحكم بمصيرها من خلال تصريحاته والقوانين التي يفرضها على العالم دون ادنى وجه حق

معك يا غزة.. يا أيقونة الصمود، يا منارة العزة، يا قلب العروبة النابض بالكرامة، يا جرح الأمة النازف بالخذلان، يا قصة البطولة التي تُكتبُ بالدمِ والنار، وتُروى للأجيالِ لتُلهمَهم دربَ التحرير، معك يا غزة..

ما ابتُليت الأمةُ بمثل ما ابتُليت بعلماء السوء الذين اشتروا الحياةَ الدنيا بالآخرة، ورهنوا أنفسَهم للشيطان والسلطان بعَرَضٍ قليلٍ زائلٍ، ذلك أنهم الامتدادُ الطبيعيُّ للإسلام المزيَّف، فأغرقوا الأمةَ في الصراعات البينية،

يكفي اليمن فخراً ممثلا في قيادته الثورية الحكيمة وقواته المسلحة الشجاعة بمختلف أفرعها بأنه أسقط هيبة أمريكا وكسرها إلى الأبد وأثبت من خلال تحديه ومواجهته للغطرسة الأمريكية والدخول معها في حرب مباشرة دفاعا عن اليمن وسيادته وعن الحق العربي الفلسطيني

قرارات الرئيس الأمريكي «دونالد ترامب» التي زخرت بها ولايته الأولى والتي دُشنت بها ولايته الثانية تتسم باللاعقلانية وأقلُّ ما يقال عنها أنها قرارات هوجاء صادرة عن قيادة رعناء وتنمُّ مضامينها المرتجلة عن قدرٍ كبيرٍ من الغباء، ومن شأنها -مع المدى- إحاطة «أمريكا» بعددٍ لا قِبَلَ لها بهِ من الأعداء.

الأستاذ الرائد عبدالحكيم مسعد طويل من الشخصيات البارزة في مخلاف عمار علماً وأخلاقا وكرماً وإيثاراً هكذا طبعه وهذه من مميزاته وصفاته التي حرص والده على غرسها في نفسه ونفوس إخوانه مُنذ الصغر والتعليم بالصغر كالنقش على الحجر،

الكتابة لحظة ولادة ومكاشفة عسيرة، بين إنصات "الأنا" الغائصة في زخم الماضي المترع بالذاكرة المؤلمة، وومضات الزمن الجميل، الذي رحل دون وداع، وليته يعود..

في يوليو/تموز 1979م حاول علي شويت من بني شريم حلّ النزاعات بين القبائل الثلاث نهائيًا وكانت قوائم المطالبات التي قدمتها الأطراف المختلفة طويلة للغاية بما في ذلك مطالبة من الأهنوم على سبيل المثال بخمسة وأربعين جملًا قالوا أنهم فقدوها في عهد الإمام يحيى،

بعد إعلانه الحرب التجاريّة والاقتصاديّة على أكثر من 200 دولة في العالم بفرض ضرائب جُمركيّة على صادراتها لبلاده، سيدخل دونالد ترامب التاريخ بتحويل بلاده إلى أكثر دولةٍ مكروهة في العالم، وتدميرها للنّظام الرّأسمال العالمي “الحُر”،