أخبار وتقارير

فيما المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة تواصل التنكيل بالقوات الصهيونية.. حزب الله يحطم أحلام الاحتلال في العودة للشمال

فيما المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة تواصل التنكيل بالقوات الصهيونية.. حزب الله يحطم أحلام الاحتلال في العودة للشمال

يواصل مجاهدو المقاومة في فلسطين ولبنان تسطير أروع الملاحم البطولية في التصدي للعدوان الصهيوني الفاشي على قطاع غزة وعلى المدن والبلدات والقرى اللبنانية،

والتنكيل بقوات العدو في مختلف محاور التقدم والمواجهة داخل قطاع غزة، وفي قرى وبلدات الحافة الأمامية جنوبي لبنان.. وفيما يلي أبرز الضربات الحيدرية والعمليات النوعية التي نفذها أبطال المقاومة في لبنان غزة خلال اليومين الماضيين.. فإلى التفاصيل:

موسى محمد حسن
في سياق عملياتها النوعية المتواصلة والمتصاعدة كماً وكيفاً، استهدفت المقاومة الاسلامية في لبنان، تجمعات جنود العدو عند الحدود اللبنانية مع فلسطين المحتلة وداخل مستوطنات العدو لليوم الـ 49 في إطار معركة “أولي البأس” دفاعا عن لبنان وشعبه، ودعما لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة ‌‏‌‏‌والشريفة.. حيث استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة تجمعات لقوات جيش العدو قرب بوابة حسن في محيط بلدة شبعا وفي مستوطنة هغوشريم وتجمعا آخر بين بلدتي حولا ومركبا شرقاً بصليات صاروخية. كما اشتبك مجاهدو المقاومة الإسلامية فجر اليوم الأحد مع القوة المُتسللة عند الأطراف الجنوبية الغربية لبلدة عيترون، ‏وأوقعوا أفرادها بين قتيل وجريح.‏
وفي إطار ‏التحذير الذي وجّهته المقاومة الإسلامية لعددٍ من مستوطنات الشمال، استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة مستوطنة شتولا وشوميرا وزرعيت، إضافة إلى مستوطنة إيفن مناحم ومستوطنة كريات شمونة بصليةٍ صاروخية.‏ وفي السياق استهدف مجاهدو المقاومة تجمعًا لِقوات جيش العدو في ‏مرتفع القبع عند الأطراف الجنوبيّة الشرقيّة لبلدة مركبا 3 مرات. وتم استهداف تجمعًا آخرفي ‏مرتفع كحيل عند الأطراف الشرقيّة لبلدة مارون الراس، بصلية صاروخيّة.
كما استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة قاعدة شراغا شمالي مدينة عكا المحتلة بصليةٍ صاروخية، ومستوطنة شوميرا بصليةٍ صاروخية.‏
وفي السياق استهدف مجاهدو المقاومة موقع أفيتال (مركز استطلاع فني وإلكتروني) في الجولان السوريّ المُحتل للمرة الأولى بصليةٍ صاروخية.
إلى ذلك أعلنت وسائل إعلام العدو عن “إصابة مباشرة في منطقة تل حاي في إصبع الجليل”.
وشنّت ‏المقاومة الإسلامية هجومًا جوّيًا بسربٍ من المُسيّرات ‏الانقضاضيّة على تجمعٍ لِقوات جيش العدو في مستوطنة أفيفيم، وأصابت أهدافها بدقة.

للمرة الأولى استهداف موقع أفيتال الصهيوني
وكان مجاهدو المقاومة الإسلامية، قد استهدفوا يوم أمس تجمعًا لِقوات جيش العدو الصهيوني في خربة المنارة (بين ‏مستوطنة المنارة وموقع العباد الحدودي) بصلية من الصواريخ النوعية.
وشنت المقاومة الإسلامية هجومًا جوّيًا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على تجمعٍ لِقوات ‏جيش العدو في موقع العباد وأصابت أهدافها بدقة. واستهدفت المقاومة أيضاً، تجمعًا لِقوات العدو في موقع العباد ‏بصلية صاروخيّة نوعية وأصابت أهدافها.
واستهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية، تجمعًا لِقوات جيش العدو في ‏مرتفع القبع عند الأطراف الجنوبيّة الشرقيّة لبلدة مركبا بصلية صاروخيّة
وشنت ‏المقاومة الإسلامية، هجومًا جوّيًا بسربٍ من المُسيّرات ‏الانقضاضيّة على تجمعٍ لِقوات جيش العدو في مستوطنة أفيفيم وأصابت أهدافها بدقة. كما استهدفت المُقاومة، مستوطنة شوميرا بصليةٍ صاروخية، واستهدف ‏مجاهدو المقاومة، مستوطنة زرعيت بصليةٍ صاروخية. كما استهدفوا مستوطنة شتولا بصليةٍ صاروخية.. واستهدف المجاهدون أيضاً، مستوطنة إيفن مناحم بصليةٍ صاروخية
واشتبك مجاهدو المقاومة مع قوة صهيونية متسللة عند الأطراف الجنوبية الغربية لبلدة عيترون ‏وأوقعوا أفرادها بين قتيل وجريح.
واستهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة، قاعدة شراغا شمالي مدينة عكا المحتلة بصليةٍ صاروخية. كما استهدف ‏مجاهدو المُقاومة، تجمعًا لقوات جيش العدو بين بلدتي حولا ومركبا شرقاً بصليةٍ صاروخية.
وفي إطار ‏التحذير الذي وجّهته المقاومة الإسلامية لعددٍ من مستوطنات الشمال استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة مستوطنة كريات شمونة بصليةٍ صاروخية.
وأفاد إعلام العدو بسقوط صاروخ شرق نهاريا.. لافتاً إلى أنه يتم التحقق من سقوط إصابات.
كما أفاد إعلام العدو بإصابة مباشرة في منطقة تل حاي في إصبع الجليل.
هذا ودوت صفارات الإنذا في زرعيت وشتولا وشوميراه وافن مناحم وجورنوت هجليل بالجليل الغربي. كما دوت صفارات الإنذار في نهاريا ومحيطها.

رفع وتيرة قصف مستوطنات وقواعد العدو
وخلال الفترة الأخيرة رفعت المقاومة الإسلامية وتيرة ونوعية قصفها بالصواريخ والمُسيّرات أهدافاً عسكرية واستراتيجية في عمق الأراضي المحتلة. هذا إلى جانب الاستمرار بالتصدي البطولي لكل محاولات القوات الصهيونية التقدم نحو القرى الحدودية جنوب لبنان، وكذلك استهداف أي تجمع لجنود الاحتلال في مستوطنات الشمال الفلسطيني المحتل قبالة الحدود اللبنانية، مما يكبد الاحتلال خسائر فادحة ومتضاعفة بشكل يومي.
وفي هذا السياق، بدأ العدو يرضخ للمعادلات التي يفرضها الميدان وتطوّراته. فبعدما كان العدو قد حاول تثبيت قصف حيفا مقابل استهداف الضاحية الجنوبية لبيروت، بات يلجأ إلى استهداف الضاحية رداً على استهداف حزب الله ضواحي تل أبيب والأهداف العسكرية والأمنية داخل عاصمة كيان الاحتلال، وهذا يعكس تطور عمليات وقدرات المقاومة وامساكها بزمام المبادرة وتحكمها بسير العمليات العسكرية في ميدان المواجهة.

استهداف المستوطنات
وفي سياق عملياتها النوعية المتواصلة والمتصاعدة يوماً بعد آخر، أعلنت المقاومة اول أمس -السبت- في بيان لها، قيام مجاهديها باستهداف مستوطنة برعام بصليةٍ صاروخية، سبق ذلك استهداف تجمع لقوات العدو الصهيوني في مستوطنة المنارة وفي موقع العباد بصليةٍ صاروخية.‏
كما قامت المقاومة باستهداف مستوطنة كريات شمونة بصلية صاروخية.
وكانت “قاعدة زوفولون” للصناعات العسكرية شمال مدينة حيفا المحتلة من ضمن أهداف المقاومة ايضاً، إذ تم استهدافها صباح أول أمس، بصليةٍ صاروخية.
وسبق ذلك، ما نفذته المقاومة الإسلامية ليل الجمعة – السبت، حيث استهدفت مدينة صفد المحتلة بصليةٍ صاروخية.
كما أسقط مجاهدو وحدة الدفاع الجوي في المقاومة الإسلامية، مسيرة هرمز 450 بصاروخ أرض – جو، حيث سقطت في بلدة دير سريان، ومن ثم قام الطيران الحربي المعادي بالإغارة عليها.
ونشر الإعلام الحربي في المقاومة الإسلامية مشاهد من عملية استهداف المقاومة تحشّدات لجيش العدو في مستوطنة مسكاف عام ومحيط بلدة مارون الراس على الحدود الجنوبية.

المجاهدون يبددون أهداف العدوان
ويوماً بعد يوم، بل ساعة تلو أخرى تبدد المقاومة الإسلامية في لبنان كل أهداف جيش وكيان العدو الصهيوني في لبنان، وبشكل أساسي ما وضعه الصهيوني عنواناً لعدوانه الوحشي على لبنان وشعبه، وهو “إعادة مستوطني الشمال إلى منازلهم”.. حيث بدد مجاهدو المقاومة أهداف وأحلام وأوهام العدو الصهيوني من خلال الصمود الأسطوري والعزم الجهادي والبأس الميداني الذي أدهش كيان الاحتلال وداعموه وأذل جيشه المتهالك والجبان بفعل الضربات الحيدرية وتصعيد العمليات النوعية التي نكلت وتنكل بالقوات الصهيونية في كل محاولاتها للتقدم نحو بعض مناطق الحافة الأمامية في الجنوب اللبناني، وكذلك الضربات الحيدرية التي سددها ويسددها باستمرار مجاهدو المقاومة الأبطال إلى نحر جيش الاحتلال، بدك مواقعه وقواعده ومصانعه ومطاراته العسكرية في شمال ووسط وعمق كيان الاحتلال، وقصف واستهداف تجمعات وتحشدات قوات جيش العدو في الشمال الفلسطيني المحتل قبالة الحدود الجنوبية للبنان.

استهداف قواعد العدو في تل أبيب وحيفا
إلى ذلك، وجهت المقاومة الإسلامية في لبنان، يوم الجمعة الماضية، سلسلة من الضربات الحيدرية بصليات صاروخية، من بينها صواريخ نوعية، ضد قواعد جيش العدو في تل أبيب وحيفا، واستهدفت أيضاً قواعد وتجمعات جيش العدو في عددٍ من المستوطنات..
حيث وجهت المقاومة، سلسلة من الضربات النوعية ضد قواعد لجيش العدو في مدينة حيفا المحتلة، بالتزامن مع استهداف قواعد وتجمعات لجنود العدو قبالة الحدود اللبنانية مع فلسطين المحتلة.
وفي عملية نوعية أخرى، استهدفت المقاومة الإسلامية، قاعدة "تل نوف الجوية" جنوب تل أبيب، بصليةٍ من الصواريخ النوعية.
كما استهدفت المقاومة عصر الجمعة، قاعدة تدريب للواء المظليين في مستوطنة كرمئيل، بصليةٍ صاروخية كبيرة، واستهدفت مساء الجمعة، ناقلة جند عند مرتفع ساري في الشمال الغربي لبلدة كفركلا، بصاروخ موجّه، ما أدى إلى تدميرها ومقتل وجرح من فيها.
وعند الساعة 8:00 صباح الجمعة، قصفت المقاومة الإسلامية قاعدة “ستيلا ماريس” البحريّة (قاعدة استراتيجية للرصد والرقابة البحريين على مستوى الساحل الشمالي) شمال غرب ‏حيفا، بالتزامن مع قصف قاعدة ومطار “رامات ديفيد” جنوب شرق مدينة ‏حيفا، بصليات صاروخيّة نوعية.
وفي إطار التحذير الذي وجّهته المقاومة الإسلامية لعددٍ من مستوطنات الشمال الفلسطيني المحتل، استهدف مجاهدو المقاومة مستوطنة كريات شمونة بصليةٍ صاروخية.. كما استهدفوا مستوطنتي المنارة ودوفيف.
وواصل مجاهدو المقاومة استهداف قوات العدو عن الحدود، واستهدفوا بصليات صاروخية تجمعات لقوات العدو في مستوطنتي “مسكافعام” و”مرغليوت”.. كما استهدف المجاهدون مستوطنة مرغليوت بصليةٍ صاروخية.
واستهدف مجاهدو المقاومة أيضاً، تجمعا عسكريا صهيونيا في “جل الحَمّار” جنوبي بلدة العديسة بالقذائف المدفعية وتم تحقيق إصابات مؤكدة.
وفي مستوطنة كرمئيل، قصف مجاهدو المقاومة قاعدة تدريب للواء المظليين بصليةٍ صاروخية كبيرة.

صواريخ المقاومة تدك الجليل وقاعدة “ستيلا ماريس”
وقصفت المقاومة الإسلامية أيضاً يوم الجمعة الماضية، ناقلة جند صهيونية عند مرتفع ساري في الشمال الغربي لبلدة كفركلا، بصاروخ موجّه، ما أدى إلى تدميرها ومقتل وجرح من فيها.
وفي إطار استهدافها تجمعات قوات جيش العدو، شنت المقاومة هجومًا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على تجمع لقوات العدو، شرق بلدة مارون الراس، وأصابت أهدافها بدقّة.
وفجر الجمعة، ولدى محاولة جرافة عسكرية صهيونية ترافقها قوة مشاة، التقدم باتجاه مرتفع ساري في الشمال الغربي لبلدة كفركلا، قصفتها المقاومة بصاروخ موجه، ما أدى إلى تدميرها وقتل وجرح طاقمها، وتحقيق إصابات مؤكدة في صفوف القوة المرافقة.
ونشر الإعلام الحربي في المقاومة الإسلامية مشاهد من عملية استهداف قاعدة “ستيلا ماريس” الصهيونية شمال غرب مدينة حيفا المحتلة بصواريخ “نصر1”.
كما عرض الاعلام الحربي مشاهد من عملية استهداف المقاومة الإسلامية تحشّدات لجيش العدو الصهيوني في موقع البغدادي ومحيط بلدة كفركلا على الحدود.
ويوم الخميس الماضي، نفذت المقاومة سلسلة من العمليات النوعية، استهدفت قواعد عسكرية صهيونية في عمق الشمال الفلسطيني المحتل، وقبالة الحدود مع لبنان.

إعلام العدو يكشف تفاصيل ما جرى في عيترون
وكشفت إذاعة جيش العدو الصهيوني، يوم الجمعة الماضية، تفاصيل المعركة التي جرت في بلدة عيترون جنوب لبنان على الحدود مع فلسطين المحتلة، في 26 أكتوبر الماضي، والتي قُتل فيها 6 جنود صهاينة وأصيب آخرون.
وفي التفاصيل، واجهت “القوة الصهيونية 3 عناصر من حزب الله داخل منزل”، بحسب إفادة واعلان إذاعة الاحتلال، مضيفة أن “القتال استمر لعدة ساعات، حيث كان هناك إطلاق نار وإلقاء لقنابل يدوية”.
وتابعت إذاعة الاحتلال أن “النيران اشتعلت في المبنى وانهارت أجزاء منه، ثم دارت معركة طوال الليل لسحب القتلى والمصابين الصهاينة من مكان الاشتباك”.

أحييو أربعينية نصرالله بطريقتهم الخاصة
وبطريقتهم الخاصة وبأسهم الحيدري وعزمهم الجهادي وعنفوانهم الميداني أحيا مجاهدو حزب الله في الجبهة الجنوبية عند الحدود اللبنانية مع فلسطين المحتلة يوم الأربعاء الماضي، ذكرى أربعينية سيد شهداء الأمة الإسلامية السيد حسن نصرالله، وذلك بضربات حيدرية نوعية اشعلت مساحة 1000 كلم مربع من الجولان السوري شرقًا حتى "تل أبيب" غربًا بالصواريخ على انواعها المختلفة التي يمتلكها الحزب بما فيها الصواريخ النوعية وكذلك بالمسيرات الانقضاضية.
ودوت صافرات الانذار في أكثر من 250 مستوطنة ومدينة محتلة طيلة 10 ساعات، شملت الجولان، واصبع الجليل، والجليل الأعلى، والجليل الغربي، ووسط وعمق كيان الاحتلال الصهيوني.
حيث استهدفت المقاومة، عشرات المستوطنات، ودكت عشرات المواقع والثكنات والقواعد والمطارات العسكرية الصهيونية، بينها ما اسُتهدف للمرة الأولى، وكان أبرزها في محيط مطار بن غوريون في "تل ابيب" وادخال صاروخ “فاتح 110” إلى معركة أولي البأس والمواجهة مع العدو، لتأكيد امتلاك المقاومة مخزونا وافراً من الأسلحة النوعية ومن أوراق القوة لم تستخدمها من قبل، بالإضافة إلى استمرار المجاهدين في قصف واستهداف تجمعات وتحركات قوات جيش العدو الصهيوني في بعض بلدات الحافة الأمامية جنوبي لبنان، وداخل مستوطنات شمال فلسطين، بالصواريخ النوعية والصواريخ الموجهة والمسيرات الانقضاضية.
ومن أبرز العمليات النوعية التي نفذتها المقاومة الإسلامية، في ذكرى أربعينية سيد شهداء الأمة نصرالله، هو متابعة ورصد قوة صهيونية دخلت الى أحد منازل مستعمرة المطلة ومن ثم استهداف المنزل بصاروخ موجّه.. وبعدها رصد المجاهدون دبابة ميركافا في مستعمرة المطلة واستهدفوها بصاروخ موجه أيضاً.. ثم رصد المجاهدون واستهدفوا كذلك، تجمعاً لقوات صهيونية داخل المستعمرة نفسها بصاروخ نوعي.

عمليات المقاومة الفلسطينية
وعلى ذات الصعيد، تواصل المقاومة الفلسطينية تسطير الملاحم البطولية في التصدي للعدوان الصهيوني على قطاع غزة والتنكيل بالقوات الصهيونية في مختلف محاور التقدم والمواجهة داخل القطاع.. وفي هذا السياق، أعلنت كتائب القسام يوم أمس أنها قصفت بالاشتراك مع كتائب الشهيد أبو علي مصطفى، قوات الاحتلال في محور “نتساريم” بقذائف الهاون من العيار الثقيل.
كما أعلنت كتائب القسام ان مجاهديها تمكنوا من استهداف قوة صهيونية راجلة قوامها 15 جندياً بقذيفة “RPG” مضادة للأفراد والإجهاز عليهم من المسافة صفر بالأسلحة الخفيفة والقنابل اليدوية غرب منطقة الشيماء شمال بيت لاهيا شمال القطاع.
بدورها أعلنت سرايا القدس أنها بالاشتراك مع ألوية الناصر صلاح الدين، قصفت بقذائف الهاون، مركز قيادة وسيطرة للعدو الصهيوني داخل الإدارة المدنية شرق مخيم جباليا.
من جانبها أعلنت كتائب الشهيد أبو علي مصطفى أنها وبالاشتراك مع كتائب القسام، قصفت بقذائف الهاون الثقيل قوات العدو في محور “ننساريم” ردًا على جرائم الاحتلال.

أخبار الجبهات

وسيبقى نبض قلبي يمنيا
لن ترى الدنيا على أرضي وصيا