في السادس من اكتوبر 1973 تحقق للأمة العربية والاسلامية نصر عظيم على كيان العدو الصهيوني الغاصب حيث حطم الجيشان المصري والسوري خط بارليف على قناة السويس،
دعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الأمة العربية والإسلامية، قادة وحكومات، شعوباً وأحزاباً وحركات ومنظمات وهيئات، إلى التحرّك الفاعل تضامناً وإسناداً ومشاركةً لنضال الشعب الفلسطيني،
يتساءل الكثير من المواطنين عن طبيعة ودوافع واهداف التغيير الجذري الذي يقوده السيد المجاهد، عبد الملك بدر الدين الحوثي، بتأييد شعبي واسع النطاق، وبعيداً عن اجتهادات البعض الخاطئة عن التغيير المنشود،
ان قوى الاستكبار العالمي المتمثلة بأمريكا قرن الشيطان والعمل الدؤوب من الصهاينة اليهود ضد أمتنا ومحاربة شعبنا عبر عملائهم وهدفهم المنشود هو بقاء امتنا في حالة ركود تعمل بدساتير موضوعة
رسم اليمانيون لوحة إيمانية هي الأكبر والأضخم على مستوى العالم العربي والإسلامي وهم يحتفلون بذكرى مولد خير خلق الله سيدنا محمد صلى الله عليه و آله وسلم ..
عرض عسكري مهيب واستثنائي بتميزه المنقطع النظير وبحجمه الكبير -عدداً وعتاداً- ، قوات بشرية ضخمة من مختلف صنوف وتشكيلات قواتنا المسلحة الباسلة ووحداتها العسكرية والقتالية،
تتجلى قيمة الثورات الوطنية التحررية وأهميتها التاريخية من خلال قدرتها على حماية ذاتها وتأمين وجودها وترسيخ جذورها وتهيئة الظروف المواتية لانتصارها ونجاحها في تحقيق أهدافها واستمراريتها وتجددها،
لم تأت فجأة ولكن كان لها مقدمات فقد استفحلت مظاهر العجز الحكومي للنظام السابق وتعرضت مواقفها للسيولة المفرطة التي هددت بضياع البلاد وانهيار النسيج الاجتماعي..