
في مرحلة استثنائية غاية في الصعوبة والتعقيد يواجه خلالها أحرار شعبنا وأبطال قواته المسلحة أعتى تحالف عدواني هجمي عرفه اليمن عبر تاريخه،
الأيام القادمة حبلى بالمفاجآت لأمريكا وأدواتها
سلاح العصر (الطائرات المسيرة) الأكثر فاعلية وتأثيراً في إصابة الأهداف المرسومة لها بدقة عالية والأقل كلفة من حيث التكاليف المادية على الدول المصنعة لهذا النوع من السلاح الذي غير مفاهيم وقواعد الحرب الجوية وبات سلاحا جعل الدول (العظمى) تعيد حساباتها في كيفية إعادة تصنيع منظومات دفاعية ورصد جديدة تتناسب مع تقنية الطائرات المسيرة.
مسؤول امريكي: الولايات المتحدة لا تزال في حيرة بشأن عدد الأسلحة التي يمتلكها اليمنيون
حين يخضع المرء ترسانة الولايات المتحدة الامريكية للمقارنة مع القدرات الدفاعية للجمهورية اليمنية فإنه سيجد فارقا كبيرا في التسليح وكذلك التطور المعتمد على تقنية الفضاء وحداثة الأسلحة وحجم التحالفات التي تتشكل دوما في الذيل الأمريكي تجاه أي حملة تشنها أمريكا ضد قوى التحرر من الهيمنة والغطرسة الامريكية..
في لحظة استثنائية حاسمة جدد قائد الثورة السيد/ عبدالملك بدر الدين الحوثي، موقف اليمن الثابت والمساند للقضية الفلسطينية ومظلومية الشعب الفلسطيني خصوصاً معاناة سكان قطاع غزة التي تضاعفت بعد تنصل كيان العدو الصهيوني عن اتفاقات الهدنة وإعادة فرض الحصار المطبق على القطاع في ظل صمت عربي ودولي..
وسيبقى نبض قلبي يمنيا
لن ترى الدنيا على أرضي وصيا