تشييع عدد من شهداء الوطن والقوات المسلحة
شُيع بصنعاء جثامين عدد من شهداء الوطن والقوات المسلحة الذين استشهدوا وهم يؤدون واجبهم في معركة الدفاع عن الوطن.
حيث تم تشييع جثامين الشهداء الرائد بازل عبدالله حسين الأسدي، الرائد وليد بكري العيدي، الرائد نصار أحمد المغربي، النقيب إبراهيم محمد عزمان، الملازم أول رزق محمد فايع، الملازم أول حلمي علي خضر، الملازم أول رياض هايل الهاملي والملازم ثاني مصطفى زايد السروري.
وخلال مراسم التشييع التي شاركت قيادات عسكرية وأمنية وأهالي وأقارب الشهداء، عبر المشيعون عن الاعتزاز بالمواقف الوطنية والأدوار البطولية التي سطرها الشهداء وهم يواجهون تحالف قوى العدوان والمرتزقة في مختلف الجبهات.
جرت مراسم التشييع للشهداء الذين توشحت جثامينهم بالعلم الجمهوري بعد الصلاة عليهم في جامع الشعب بأمانة العاصمة، ليتم مواراتها الثرى كل شهيد في مسقط رأسه.
كما شُيعت بصنعاء اليوم جثامين شهداء الوطن والقوات المسلحة اللواء أحمد حسين أحمد القوبري والرائد أحمد عبدالله القليل والملازم أول يحيى علي النزاري، الذين استشهدوا وهم يؤدون واجبهم في الدفاع عن الوطن.
وخلال مراسم التشييع التي شارك فيها رئيس مجلس القضاء الأعلى القاضي أحمد المتوكل ومفتي الديار اليمنية العلامة شمس الدين شرف الدين ونائب رئيس الوزراء لشؤون الرؤية الوطنية محمود الجنيد والنائب العام القاضي محمد الديلمي ومدير دائرة تقييم القوى البشرية العميدالركن عبدالعزيز صلاح وأهالي وأقارب الشهداء، أكد المشيعون السير على نهج ودرب الشهداء في مواجهة تحالف العدوان في مختلف الجبهات.
جرت مراسم التشييع للشهداء الذين توشحت جثامينهم بالعلم الجمهوري بعد الصلاة عليهم في جامع الشعب بأمانة العاصمة، ليتم مواراتها الثرى كل شهيد في مسقط رأسه.
إلى ذلك شُيعت بصنعاء في موكب جنائزي مهيب جثامين أربعة من شهداء الوطن والقوات المسلحة الذي استشهدوا وهم يدافعون عن السيادة الوطنية.
حيث تم تشييع جثامين الرائد خالد أحمد علي الحمزي والرائد سعد محمد الصبري والملازم أول جلال أحمد الحجاجي والملازم ثاني دارس أحمد اليادعي.
وخلال مراسم التشييع التي شارك فيها عدد من القيادات العسكرية والأمنية وأهالي الشهداء .. عبر المشيعون عن الفخر والاعتزاز بالمواقف الوطنية والأدوار البطولية التي سطرها الشهداء بدمائهم الزكية وهم يتصدون لتحالف العدوان في مختلف جبهات العزة والكرامة .
جرت مراسم التشييع للشهداء الذين توشحت جثامينهم بالعلم الجمهوري بعد الصلاة عليهم في جامع الشعب بأمانة العاصمة لتتم مواراتها الثرى في مسقط رأس كل منهم .