تشييع عدد من شهداء الوطن والقوات المسلحة
شُيعت بصنعاء جثامين عدد من شهداء الوطن والقوات المسلحة الذين استشهدوا في جبهات العزة والكرامة.
حيث تم تشييع جثامين الرائد مراد رزق البحري، الملازم أول جمال يحيى المهلالة، الملازم ثاني أحمد أحمد الفروي، والمساعد حافظ علي اليعري والمجاهدين محمد محسن دعقين وناصر علي احمد النعيمي. وأُقيم للشهداء مراسيم تشييع رسمية تقدمها عضو المجلس السياسي الأعلى محمد صالح النعيمي ووكيل هيئة الزكاة علي السقاف ومدير دائرة تقييم القوى البشرية العميد الركن عبدالعزيز صلاح ورئيس اركان اللواء 314 حماية رئاسية العميد الركن احمد الجدري ونائب مدير دائرة التقاعد العميد احمد الحسيني ومساعد مدير دائرة الاستخبارات العميد الركن حمود الحذيفي وشخصيات اجتماعية وزملاء وأقارب الشهداء.
وجرت مراسم التشييع للشهداء بعد الصلاة عليهم في جامع الشهداء بأمانة العاصمة ليتم مواراتهم الثرى كل في مسقط رأسه.
كما شُيع بصنعاء جثمان شهيد الوطن والقوات المسلحة اللواء حسن القطريفي الذي استشهد في معركة النفس الطويل.
وأُقيم للشهيد مراسم تشييع رسمية شارك فيها وزير الشباب والرياضة الدكتور محمد المولّد ونائب قائد المنطقة العسكرية المركزية العميد محمد أبومهدي ومساعد قائد المنطقة العسكرية السادسة العميد جابر أبومهدي ومدير دائرة تقييم القوى البشرية العميد الركن عبدالعزيز صلاح ونائب مدير دائرة التقاعد العسكري العميد أحمد الحسيني ومدير مكتب رئيس هيئة القوى البشرية العقيد الركن عادل الشردوفي وشخصيات اجتماعية وزملاء وأقارب الشهيد. جرت مراسم التشييع للشهيد بعد الصلاة عليه في جامع الشعب بأمانة العاصمة ليتم مواراته الثرى في مسقط رأسه.
إلى ذلك شُيع بصنعاء في موكب جنائزي مهيب جثمانا شهيدي الوطن والقوات المسلحة الرائد هاشم أيوب محسن هاشم، والملازم ثاني فواز محمد علي فليح، اللذين استشهدا في جبهات الشرف والبطولة.
كما تم تشييع جثمان فقيد الوطن الشيخ عبدالخالق محمد أحمد الردماني.
وقد أقيم للشهيدين والفقيد مراسيم تشييع رسمية شارك فيها رئيس الهيئة العامة للزكاة شمسان أبو نشطان، ومدير دائرة تقييم القوى البشرية العميد الركن عبدالعزيز صلاح، ونائب مدير دائرة التقاعد العسكري العميد أحمد الحسيني وعدد من الشخصيات الاجتماعية وزملاء وأقارب الشهيدين والفقيد. وجرت مراسم التشييع للشهيدين والفقيد بعد الصلاة عليهم في جامع الشعب بأمانة العاصمة ليتم مواراة جثامينهم الثرى كل في مسقط رأسه.