عادت الحربُ الأمريكية على اليمن إلى الواجهة من جديد داخل البيت الأبيض، بعد تصاعد الخلاف بين صُنَّاع القرار في الولايات المتحدة، إثر شن الرئيس بايدن عدواناً عسكريًّا على اليمن بدون قرار مباشر من الكونغرس؛ رداً على تدخل الأخير في البحر الأحمر؛ دعماً لمظلومية الشعب الفلسطيني وما يتعرض له سكان غزة من جرائم إبادة جماعية على يد الكيان الصهيوني المجرم.





