
وجَّه النائب العام، القاضي الدكتور محمد محمد الديلمي، بالإفراج عن 248 سجينا في محافظة صعدة.
تتناقض مواقف وحسابات مصالح العدوان ضد اليمن بانتهازية سياسية مفرطة، ليس أقلها من محاولة توظيفها في خدمة أجندات الاستيطان الأجنبي كاستدارات، وبراهين يحاول أن يؤكد على صوابية مواقفه، إذ لا يتردد من تحويل هذه المخاطر والتحديات التي يواجهها وطننا وشعبنا إلى وسيلة للنيل منه، وتدميره ونهب ثرواته واحتلال الأراضي اليمنية واقامة قواعده العسكرية على البر والبحر والجزر اليمنية.
26 سبتمبر نت: اللجنة الإعلامية / نبيل الترابي |
حقق فريق دائرة التسليح العام فوزا ثمينا على منافسية فريق دائرة التقييم بأربعة أهداف مقابل مقابل ثلاثة أهداف في اللقاء الكروي الذي جمعهما ضمن لقائات المجموعة الأولى لبطولتي كرة القدم السباعية وكرة الطائرة على كأس الشهيد حسين بن بدر الدين الحوثي.
وقدم الفريقين لقاء غير عادي من حيث المستوى والأداء وتسجيل الأهداف رغم المحاولات التي سنحت لهما وقبل ان تلفظ المباراة أنفاسها الأخيرة كثف فريق دائرة التسليح هجماتة القوية مستغلا ربكت دفاعات دائرة التقييم مسجلا هدفة الرابع .
وبهذا الفوز رفع فريق دائرة التسليح العام رصيدة إلى اربع نقاط وتتواصل منافسات البطولة التي تنظمها دائرة الرياضة العسكرية برعاية وزير الدفاع ورئيس هيئة الاركان السبت القادم بإقامة مباراتين ضمن المجموعة الثانية يلتقي في الأولى فريق دائرة الإمداد والتموين وفريق دائرة التقييم.
كما يلتقي في المباراة الثانية يواجة فريق الدائرة المالية فريق هيئة الإسناد اللوجستي.
وفي منافسات كرة الطائرة نجح فريق دائرة التوجية المعنوي في الفوز على نظيرة فريق الدائرة المالية بنتيجة 2/0 في إطار ثاني مواجهاته بالبطولة التي تقام منافساتها على نادي سام الرياضي بالعاصمة صنعاء.
وكان فريق التوجية المعنوي قد فاز على فريق دائرة التقييم في لقائة يوم أمس الثلاثاء بنتيجة 2/0 وبالتالي اصبح رصيده ست نقاط متصدرا المجموعة من فوزين متتالين.
وفي تصريح خاص أوضح وليد احمد رسام نائب رئيس الأنشطة الرياضية بدائرة الإمداد والتموين بأن بطولتي القدم والطائرة العسكرية ظهر فيها التألق والحماس بين الفرق المشاركة من كافة الوحدات والدوائر والهيئات والكليات العسكرية رغم العدوان الغاشم والحصار الجائر على بلادنا وهذا في حد ذاته إنجاز وانتصار يضم إلى قائمة الانتصارات التي يقدمها شعبنا وقواته المسلحة ولجانه الشعبية العظيمه تحت قيادة قائد الثورة السيد عبدالملك بن بدر الدين الحوثي.
وعبر عن امله وتمنياته لجميع الفرق المشاركة النجاح والتنافس الشريف ومواصلة التألق والابداع مختتما حديثة بالشكر والعرفان لقيادة وزارة الدفاع ورئاسة هيئة الاركان العامة على تفعيلها الأنشطة الرياضية خاصة بعد توقفها لسنوات.
26 سبتمبر نت :إبراهيم الوادعي |
تبادل للاتهامات بالسرقة ساحتها حقول النفط في محافظة شبوة، وطرفاها شركة المسيلة لاستكشاف وإنتاج البترول “بترومسيله” واللواء الخامس والثامن والحادي عشر من قوات ما تسمى العمالقة.
في الوثائق المنشورة، توجيه شركة المسيلة لاستكشاف وإنتاج البترول والمشغلة لقطاع خمسة جنة هنت، اتهامات بسرقة النفط الخام إلى اللواء الخامس عمالقة.
وتقول في تقريرها: الوضع الأمني الجيد فيما يتعلق بحماية آبار النفط من السرقة لم يدم طويلا، حتى عادت عمليات التعدي على الآبار .
في مايو 2022 تسلم اللواء الخامس عمالقة الممول إماراتيا، من اللواء مائة وسبعة المحسوب على حزب الإصلاح، مسؤولية حماية قطاع خمسة جنة هنت شبوة، وبعد نحو شهرين فقط وقعت السرقات وتصاعدت مع تولي اللواء الخامس عمالقة حماية كل القطاع خمسة في ديسمبر 2022.
وبالصور توثق شركة المسيلة لعمليات السرقة البدائية التي تتعرض لها الآبار النفطية .
في 8 أغسطس 2022م تعرض بئر 20 النفطي في ذهبا لسرقة النفط الخام 12 يناير 2023م تعرض بئر 23 حليوة لسرقة النفط الخام 20 يناير تعرض بئر 23 حليوة لسرقة النفط الخام 22 يناير تعرض بئر ذهبا 24 للسرقة مجددا .
26 يناير تعرض بئر 20 في ذهبا لسرقة النفط الخام 28 يناير تعرض بئر 7 وبئر 19 وبئر 23 لسرقة النفط الخام وفي ظل تنامي عمليات سرقة النفط الخام من الآبار، وجهت عمليات محافظة شبوة المحتلة مذكرة في الثالث من فبراير الحالي إلى قيادة التحالف جاء في مضمونها أن آبار النفط في القطاع خمسة تتعرض للسرقة المتكررة .
قوات العمالقة ردت في اليوم التالي على قيادة العمليات المشتركة للتحالف بإلقاء تهمة السرقات على موظفي الشركة متذرعة بالقول “لا يمكن لعديم الخبرة أن يسرق بئراً نفطياً” .
لكن شكوى العمالقة في أغسطس 2022 قبيل أول سرقة لبئر نفطي، بعد تسلمها مهام حماية القطاع خمسة يلقى بظلال الشك على صدقية دفاعها وتورط جنودها وضباطها في عمليات سرقة النفط .
إيقاف صنعاء نهب النفط اليمني، دفع ناهبي الثروة إلى حيل جديدة تتمثل في الدفع بإنشاء مصافٍ صغيرة في المناطق المحتلة، هذه المصافي الصغيرة بحسب الخبراء لا يمكنها سوى فصل جزء بسيط من مركبات النفط الخام، ليباع ما تبقى منه تحت يافطة مخلفات نفطية بسعر زهيد، وعند إعادة خلطها لاحقا بنفط خام يمكن لهوامير النفط بيعها بالأسعار العالمية، عوضاً عن تدمير هذه المصافي الصغيرة ذات الكلف العالية لمصافي اليمن الاستراتيجية وإبقاء اليمن مستوردا للمشتقات النفطية إلى الأبد
وسيبقى نبض قلبي يمنيا
لن ترى الدنيا على أرضي وصيا