
استقبل طيران العدوان السعودي الامريكي انباء تعيين مبعوث سويدي اممي جديد خلفا لغريفيث بشن غارات جديدة على محافظة الحديدة.
26سبتمبرنت:احمد الزبيري
ذهب مبعوثا امميا الى اليمن واتى آخر وأيا كانت خلفية واتجاه المبعوث الجديد السويدي (هانز جرندبيرغ ) لن يغير في اجندة هذا العدوان شيء لان المشكلة ليست في المبعوثين الأمميين بل في غرور وغطرسة واستكبار المعتدي لاسيما الولايات المتحدة الامريكية واداراتها المتعاقبة التي وان اختلفت في التكتيكات تبقى استراتيجيتها واحدة اما الأدوات الإقليمية فتجد في المهام التي تكلفها بها أمريكا والان إسرائيل فرصة لافراغ فائض احقادها تجاه شعوب هذه الامة بما فيها الشعوب التي تحكمها والعدوان على اليمن يأتي في هذا السياق .
26سبتمبرنت: عبدالله مطهر
قالت صحيفة ”الجيري اكتواليتيه“ الجزائرية إن دولة العدوان السعودي تحاول استعادة صورتها التي شوهتها الحرب القذرة التي دارت رحاها في اليمن ، والتي كان المدنيون ضحاياها الرئيسيون حيث قامت بالتبرع بمبلغ وقدره 50 مليون دولار للأمم المتحدة لمكافحة المجاعة في ذلك البلد..حيث يأتي هذا الإعلان بعد أن تعرضت الرياض لانتقادات من المجتمع الدولي لدورها في هذه الحرب القذرة.
وسيبقى نبض قلبي يمنيا
لن ترى الدنيا على أرضي وصيا