
ذكر تقرير صهيوني أن المحادثات بين الرياض والكيان الغاصب تشهد تسارعا في الأيام الأخيرة، في ظل المخاوف المشتركة من تغيير في السياسية الأميركية تحت إدارة الرئيس الجديد، جو بايدن في ما يتعلق بالشأن الإيراني، والمخاوف السعودية من إثارة واشنطن لملف حقوق الإنسان في المملكة.