
تراجَعَ الخطابُ الأمريكي الداعمُ للعدوان على اليمن مع وصول “بايدن” إلى البيت الأبيض، متحجِّجاً بالرغبة في إنهاء الحرب لاعتباراتٍ إنسانية يعملُ على تسويقِها لتجميلِ الوجه القبيح لأمريكا في اليمن.
26سبتمبرنت:ترجمة/ عبدالله مطهر
قال موقع "لو توريون Le taurillon" الفرنسي إنه بعد ستة أعوام من الحرب على اليمن أودت بحياة أكثر من 230 ألف شخص وفقاً للأمم المتحدة.. "وصل الحل السياسي إلى طريق مسدود والحرب مستمرة".. في البداية كانت حرب محلية أو أهلية.. اتسعت حلقتها وتحولت إلى حرب إقليمية ثم دولية..اليوم يتصرف العديد من الجهات الفاعلة بشكل مباشر لوضع حد في هذه الحرب، مثل عدد من الدول الغربية المنخرطة في تجارة الأسلحة مع دولتي العدوان السعودي الإماراتي.
وسيبقى نبض قلبي يمنيا
لن ترى الدنيا على أرضي وصيا