
في بداية العدوان، ظل عفاش أربعة أسابيع دون إعلان موقف واضح من العدوان الأمريكي السعودي، قبل ذلك كان قد أرسل نجله أحمد إلى الرياض للقاء محمد بن سلمان للتنسيق ، لكن ابن سلمان رفض التعاطي مع عفاش ونجله ، عاد أحمد علي إلى الإمارات من حينها ، أما عفاش فظل يتحين الفرص لطرح نفسه على السعوديين من جديد ، وقد أعد لذلك حتى منتصف العام 2017م.