
ذكرت احدى الروايات ان قصة حدثت بين الرئيس سالمين مع ابنته واسمها (خزانه) تلك الطفلة ذات الـ 10 أعوام عندما كانت تدرس في مدرسة بالتواهي في الصفوف الأولى من التعليم الابتدائي ..
قبل أن يعلن صالح صراحة موقفه المؤيد للعدوان قبل ظهر الثاني من ديسمبر 2017م كانت المواجهات قد اشتدت في عدة مناطق جنوب العاصمة من خلال محاولات قطع الطرقات واستهداف القوات الأمنية , غير أن حدثاً مهماً ساهم في تغير مسار الأحداث وهو ما يتعلق بالأسلحة الثقيلة حيث أصدر الخائن طارق وشقيقه أوامر لكافة الموالين لهم بتفعيل كل الأسلحة بما في ذلك الثقيلة كالدبابات إضافة الى صواريخ (لو) واسلحة متوسطة أخرى كالمعدلات وغيره.
وسيبقى نبض قلبي يمنيا
لن ترى الدنيا على أرضي وصيا