
الشاعر الراحل حسين أبو بكر المحضار رحمة الله عليه برز كشاعر غنائي موهوب ولحّن معظم أغانيه بنفسه.
للشعر والأدب دور بارز في مواجهة أي عدوان خارجي ولا سيما واليمن يتعرض لحرب كونية من قبل دول عربية وأجنبية أخرى تملك من التطور والتقنية ما لا يمتلكه المقاتل اليمني البسيط، ولمساندة الأبطال المقاتلين في جبهات القتال وضع الشعراء أكتافهم إلى أكتاف المقاتلين في الجبهات وكأنهم في خندق واحد، كلاً منهم يقاتل العدو بسلاحه، فالجندي يقاتله بالسيف والنار والشاعر يقاتله بالكلمة وبالزامل المحفز للمقاتل الحقيقي في أرض الميدان، وللتعرف عن أحوال الحركة الأدبية في ظل مواجهة العدوان التقى "موقع 26 سبتمبر نت" بالشاعر والكاتب أمين أبو حيدر وإلى نص الحوار
وسيبقى نبض قلبي يمنيا
لن ترى الدنيا على أرضي وصيا