
استنادا إلى بيانات رواسب قاع البحيرة القطبية الكندية، تمكن علماء كنديون وأمريكيون من تحديد التغيرات المناخية، واتضح لهم أن شمال المحيط الأطلسي اليوم أدفأ من أي وقت مضى.
في غضون عقد من الزمن، من الممكن أن ترفع أكثر من ثمانمئة طائرة عملاقة بصفة يومية ملايين الأطنان من غبار الطباشير إلى ارتفاع 12 ميلا فوق سطح الأرض ثم رشه حول الغلاف الجوي الطبقي. من الناحية النظرية، يعمل الغبار الذي يحمله الهواء كواق من الشمس فيعكس البعض من أشعة الشمس والحرارة إلى الفضاء، ويحمي الأرض من ويلات تدهور حرارة المناخ.
وسيبقى نبض قلبي يمنيا
لن ترى الدنيا على أرضي وصيا