 
			انتهى اليوم الأول من ملتقى «خبز ونت» الذي تنظّمه مبادرة «سمِكس» في مدرسة الإدارة العليا للأعمال (ESA) في بيروت، وقدّم صورة مكثّفة عن الصراع المعقّد بين التكنولوجيا وحقوق الإنسان في المنطقة.
 
			تتواصل الاستعدادات في مصر على قدم وساق لافتتاح المتحف المصري الكبير الذي تقول القاهرة إنها تعد لحفل تاريخي ضخم، بحضور عدد كبير من القادة والزعماء حول العالم، وشخصيات عامة.
 
			تستعدّ الممثلة الأميركية أنجلينا جولي لإنشاء قرية ضخمة لاحتواء الأيتام في قطاع غزة. خطوة تُغرّد خارج سرب التحرّكات الحكومية ومعوقاتها السياسية التي تُكبّل إطلاق عملية إغاثة جديّة للقطاع المنكوب بعد عامين من حرب الإبادة.
وخلال ندوة إلكترونية أقيمت في ألمانيا الأسبوع الماضي، نظّمتها مؤسسة «كانديد» التي تعمل في مجالات الحوار بين الثقافات، أوضح الناشط الفلسطيني سامر سنجلاوي أنّ جولي تبحث في إمكانية إقامة مشروع «قرية إس أو إس» (SOS) كبرى في غزة، مخصّصة للأطفال الذين فقدوا ذويهم خلال العدوان الإسرائيلي. وأشار إلى أنّ المبادرة تأتي في ظلّ التحديات الهائلة التي تواجه عملية إعادة إعمار القطاع بعد سنوات من التدمير المتواصل.
لطالما عُرفت أنجلينا جولي بمواقفها الداعمة للعدالة الإنسانية، وتُعدّ من المشاهير الأوائل الذين رفضوا العدوان الإسرائيلي على غزة. إذ كانت سبّاقة في إدانته في تشرين الأول (أكتوبر) 2023، معتبرة قتل المدنيين المحاصرين الذين لا يملكون وسيلة للهرب أو الحصول على الماء والغذاء هو «عمل لا يمكن تبريره».
الجدير بالذكر أنّ أهميّة المبادرة تتجاوز آثارها المباشرة على حياة الأطفال اليُتم في غزة، إذ تلفت الأنظار إلى معاناة الفلسطينيين وتفتح الباب أمام مبادرات مدنية دولية موازية لجهود الحكومات في إعادة الإعمار.
 
			دعت الهيئة العامة للآثار والمتاحف، للتعرف على متاحف اليمن من خلال موقع الهيئة على الرابط https://goam.gov.ye/museum .
 
			وسيبقى نبض قلبي يمنيا 
 لن ترى الدنيا على أرضي وصيا