
من الحقيقة بمكان أنَّ سنن الله الثابتة التي لا تتحول ولا تتبدل تكون الغلبة فيها للحق الظاهر الشامخ ، ويؤيِّد الله -جلَّ في عُلاه- أنبياءه ورسله وأولياءه بنصر ساحق تعقبه نهاية مخزية للباطل وزواله الزاهق .
وسيبقى نبض قلبي يمنيا
لن ترى الدنيا على أرضي وصيا