مساء العاشر من سبتمبر الفائت قتلت غارات إسرائيلية 31 صحفيًا يمنيًا باستهداف مباشر لمبنى صحيفة 26 سبتمبر في حي التحرير بقلب العاصمة صنعاء، كان ذلك تتويجًا لمسار طويل من التحريض الأمريكي الممنهج ضد الإعلام اليمني حتى بات استهدافه عسكريًا أمر مشروعًا.
لم يكن الباعث على طرح ما أطلق عليها «خطة ترامب للسلام» حقن الدماء أو تحقيق ما تصبو إليه المنطقة العربية الغارقة في الظلام من أحلام، بل طرحت لاستخراج ما كان متبقيًّا بين أيدي المقاومة الفلسطينية من أسرى، وتهيئة الأوضاع لـ«نتنياهو» لاستئناف حرب الإبادة على سكان «قطاع غزة» بأساليب عدوانية أخرى، وهذا ما جرى.
بالنسبة للتاريخ السياسي، لا يمكننا الحصول على تاريخ مفصّل لقبائل برط نفسها، وكما هو معتاد في شبه الجزيرة العربية، فإن الوثائق التي قد تمكّننا من إعادة بناء تفاصيل الحركات القبلية وإعادة تعريفها محليًا ليست في أي أرشيف مركزي، بل في حوزة العائلات إن وُجدت أصلًا.
تأتي اعترافات إحدى خلايا شبكة التجسس التي أعلنت وزارة الداخلية القبض عليها في العملية الأمنية النوعية (ومكر أولئك هو يبور)، لتكشف جانبًا جديدًا من حجم الحرب الخفية التي تُدار على اليمن، وحجم الحضور الاستخباراتي الأمريكي–الصهيوني–السعودي في غرف العمليات المشتركة التي تستهدف أمن البلاد واستقراره.
تشير معظم الأبحاث العلمية والدراسات إلى أن حوالي 90 ٪ من المرضى المصابين بالفشل الكلوي المزمن يعانون من فقر الدم الدائم وذلك بسبب أن الكلى المتضررة تفشل في إنتاج كميات كافية من هرمون الإريثروبويتين ( Erythropoietin ) وهو الهرمون الذي يحفز على تكوين خلايا الدم الحمراء،
وسيبقى نبض قلبي يمنيا
لن ترى الدنيا على أرضي وصيا