كشف الباحث اليمني المتخصص في ملف الآثار المنهوبة، عبدالله محسن، عن تهريب أكثر من 200 قطعة أثرية يمنية خلال شهري أكتوبر ونوفمبر 2025، مشيراً إلى أن العملية تمت بمساعدة شخصيات نافذة في حكومة المرتزقة.
عبد الإله عبد القادر الجنيد
وُلِدَ الهُدى، فَتَبَسَّمَتْ صَنْعَاءُ،
وَسَمَاؤُهَا، وَالرَّوْضَةُ الغَنَّاءُ.
وَرُبُوعُ صَعْدَةَ فَاخَرَتْ بِبَهَائِهَا،
لَمَّا كَسَتْهَا الحُلَّةُ الخَضْرَاءُ.
وَتَزَيَّنَتْ تَعِزٌ وَإبُّ وَحَجَّةٌ،
وَالجَوْفُ وَالمَحوِيتُ وَالبَيْضَاءُ.
وَجِبَالُ رَيْمَةَ أَعْلَنَتْ أَفْرَاحَهَا،
عَمْرَانُ وَالوِدْيَانُ وَالبَيْدَاءُ.
وسيبقى نبض قلبي يمنيا
لن ترى الدنيا على أرضي وصيا