اليمنيون يوجهون رسالة نارية قوية للاعداء
26سبتمبرنت: خاص -
رسالة نارية وجهتها الحشود المليونية بمسيرات اليوم "ثابتون مع غزة.. لا نخشى التهديدات ولا ترهبنا المؤامرات" للامة الاسلامية (الخطـ.ـر الصـ.ـهيـ.ـوني محـ.ـدق)
وأعلنت الحشود أن تهديدات ومؤامرات الأعداء وأدواتهم لا ترهب الشعب اليمني ولن تثنيه عن موقفه الديني والأخلاقي والإنساني في نصرة ومساندة الشعب الفلسطيني حتى إيقاف العدوان ورفع الحصار عن قطاع غزة، مهما كانت التحديات والتضحيات.
ورددت الحشود (موقف مصر وآل سعود.. يدعم مشروع اليهود)، (يا أمة يكفيك جمود.. دنس أقصانا اليهود)، (غزة يا أمة تعنيكم.. صمت الزعماء لن يعفيكم)، (يا أمتنا وضعك مقلق.. الخطر الصهيوني محدق)، (يا غزة يا فلسطين.. معكم كل اليمنيين)، (الجهاد الجهاد.. حي حي على الجهاد) (يا غزة واحنا معكم.. أنتم لستم وحدكم).
العاصمة صنعاء:
شهدت العاصمة صنعاء اليوم، مسيرة مليونية تحت شعار "ثابتون مع غزة.. لا نخشى التهديدات ولا ترهبنا المؤامرات"، تأكيدًا على الموقف الثابت في نصرة الشعب الفلسطيني، وتنديدا بتخاذل الأنظمة العربية والتواطؤ الدولي تجاه جرائم الإبادة والتجويع في غزة.
ورفعت الحشود المهيبة، العلمين اليمني والفلسطيني في مشهد يجسد وحدة المصير والموقف، معلنة أن غزة ليست وحدها، وأن القضية الفلسطينية ستظل حاضرة في وجدان أبناء الشعب اليمني وقضيته المركزية والأولى.
طوفان جماهيري هائل أسمع اليمنيون به كل الدنيا ثبات وقوفهم مع غزة ومبدئية موقفهم في مواجهة شركاء الإجرام والإبادة والاستباحة..
— الدكتور احمد مطهر الشامي (@drahmedalshami) August 22, 2025
مليونية "ثابتون مع غزة.. لا نخشى التهديدات ولا ترهبنا المؤامرات"
ميدان السبعين- صنعاء#يمن_الواثقين_بالله#لستم_وحدكمpic.twitter.com/eJUoCmzR1V
وأعلنت الحشود أن تهديدات ومؤامرات الأعداء وأدواتهم لا ترهب الشعب اليمني ولن تثنيه عن موقفه الديني والأخلاقي والإنساني في نصرة ومساندة الشعب الفلسطيني حتى إيقاف العدوان ورفع الحصار عن قطاع غزة، مهما كانت التحديات والتضحيات.
وأدانت تواطؤ ودعم بعض الأنظمة العربية للعدو الصهيوني وتآمرها لنزع سلاح المقاومة في فلسطين ولبنان، والذي شجع العدو على الاستمرار في ارتكاب جرائم الإبادة الجماعية بحق الأشقاء في غزة، واستباحة شعوب الأمة ومقدساتها.
ودعت الحشود المليونية، شعوب الأمة إلى العودة الصادقة للقرآن الكريم كونه المخرج الوحيد لتحقيق عزتها وقوتها وتمكينها ونصرتها على أعدائها.
وهتفت الجماهير بعبارات (الله أراد لنا العزة.. والعزة في نصرة غزة)، (لو عدنا لكتاب الله.. لهزمنا أعداء الله)، (من يخشى من أن يجاهد.. سيداس غدا وهو يشاهد)، (ثوروا يا أحرار العالم.. غزة مأساة تتفاقم)، (الصراع مع اليهود.. أمر حتمي مشهود)، (أمريكا وبني اليهود.. مجرمون بلا حدود)، (قوموا للقرآن نطبق، نتصدى للخطر المحدق.. والله سينصر ويوفق).
ورددت الحشود (موقف مصر وآل سعود.. يدعم مشروع اليهود)، (يا أمة يكفيك جمود.. دنس أقصانا اليهود)، (غزة يا أمة تعنيكم.. صمت الزعماء لن يعفيكم)، (يا أمتنا وضعك مقلق.. الخطر الصهيوني محدق)، (يا غزة يا فلسطين.. معكم كل اليمنيين)، (الجهاد الجهاد.. حي حي على الجهاد) (يا غزة واحنا معكم.. أنتم لستم وحدكم).
وأوضح بيان صادر عن المسيرة، ألقاه مفتي محافظة البيضاء العلامة حسين الهدار، أنه "استشعاراً لمسؤوليتنا الدينية والإنسانية والأخلاقية، نستمر في خروجنا الأسبوعي في مسيرات مليونية جهاداً في سبيل لله، وابتغاء لمرضاته، ونصرة ومساندة لإخواننا في غزة، الذين يتعرضون لأبشع جرائم الإبادة في هذا العصر على يد المجرمين الصهاينة، ونصرة للمسجد الأقصى المبارك".
وجدد الدعوة لأبناء الأمة للعودة الصادقة إلى كتاب الله القرآن الكريم، والاهتداء بنوره القادر على إزاحة ظلمات الخرافات الصهيونية الشيطانية ودحض أباطيل وتضليلات المنظومة الصهيونية الخبيثة التي اقترفت أبشع جريمة في هذا الزمن، ولا زالت مستمرة ومتصاعدة، ولا زالت كذلك تخطط لارتكاب ما هو أفظع بحق البشرية كلها، وفى مقدمتها شعوب أمتنا.
وأكد البيان، التمسك بالموقف المساند لغزة والشعب الفلسطيني المظلوم، والمدافع عن غزة وفلسطين، وعن المسجد الأقصى الشريف وسائر المقدسات، مع اليقين الكامل، والثقة المطلقة، بتحقق وعد الله بالنصر، ووعيده للأعداء بالخسارة والذل، إلى يوم القيامة.
وأدان الدعم الواضح من بعض الأنظمة العربية للعدو الصهيوني، والذي يعد سبباً رئيسياً في استمرار جرائم الإبادة الجماعية بحق أبناء غزة، وشجع العدو وأغراه لإعلان مخططاته الأكثر خطورة، باسم "إسرائيل الكبرى"، بالرغم من أنها تستهدف في المقدمة بلدانا وشعوبا تخضع لحكم تلك الأنظمة الداعمة للصهاينة، كالنظام السعودي الذي يرسل السلاح للعدو، ويزوده بغيرها من الاحتياجات، ويعمل على خدمته من خلال التآمر لنزع سلاح المقاومة في فلسطين ولبنان، وكذا النظام المصري الذي يعقد مع العدو الصفقات الضخمة التي تدر له الأموال الهائلة وغيرهما من الأنظمة، التي تتوزع ما بين داعم، أو خاضع لقرار التخاذل.
ودعا كل تلك الدول والأنظمة إلى مراجعة مواقفها، وإيقاف كل تلك الخيانات، لأنها ستعود عليها بالوبال في الدنيا والآخرة، وليعلموا بأن الله لهم بالمرصاد، وبأن الشعوب لن تغفر لهم ذلك.
كما أدان بيان المسيرة المليونية، إعلان العدو الصهيوني بدعم أمريكي تنفيذ مرحلة جديدة من العدوان الهمجي المتوحش تجاه مدينة غزة.. وأضاف "نشد على أيدي المجاهدين الأبطال في المقاومة الفلسطينية، الذين ينكلون بالعدو أشد تنكيل في عمليات مذهلة، وغير مسبوقة، بالثبات والصبر والاستبسال، ونقول لهم نحن معكم وإلى جانبكم، وندعو الله لكم بالثبات والنصر".
وبارك عمليات قواتنا المسلحة في البحر وفي عمق العدو.. داعيا إلى المزيد من التصعيد والتطوير والابتكار.
كما دعا البيان، شعوب الأمة وأحرار العالم، إلى تقديم الدعم بمختلف أنواعه للمقاومة الفلسطينية واللبنانية ومواجهة كل المخططات التي تستهدفهم، وتحاول ضرب كل نقاط القوة داخل هذه الأمة، تمهيداً للمخطط الأبشع والأكثر دموية وإجراما في العالم المسمى بـ "إسرائيل الكبرى".
محافظة صعدة :
احتشد أبناء محافظة صعدة اليوم، في 41 مسيرة كبرى في مركز المحافظة والمديريات تحت شعار " ثابتون مع غزة.. لا نخشى التهديدات ولا ترهبنا المؤامرات".
وفي المسيرات التي شهدتها ساحتي المولد النبوي بمركز المحافظة، والشهيد القائد في خولان عامر، وساحات ذويب بمديرية حيدان، وشعارة والحجلة وبني صياح وبني القم والشوارق بمديرية رازح، والخميس وآل مقنع ونيد البارق بمديرية منبه، والسهلين والبرقة والعقلين بمديرية آل سالم، وكتاف وأملح والعقيق بمديرية كتاف، والجرشة والرحمانين وبقامة بمديرية غمر، وبني سعد والرقة والقهرة ووالبه والعين بمديرية الظاهر، والجمعة وعرو بمديرية بني بحر، ومديرية شدا، ويسنم وقهر بني الحارث بمديرية باقم، وقطابر وآل ثابت وحنبه بمديرية قطابر، وربوع الحدود وبني عباد وولد عمر وبني سويد ومدينة جاوي بمديرية مجز، ومذاب بمديرية الصفراء، والجفرة والعضلة بمديرية الحشوة، أكد المشاركون ثباتهم في نصرة إخوانهم في غزة وفلسطين مهما كانت المؤامرات والتهديدات.
ونددت الحشود بخضوع الأنظمة العربية والإسلامية للعدو الإسرائيلي المجرم والذي لن يجلب لها سوى المزيد من الخزي والعار والخسارة في الدنيا والعذاب في الآخرة.
واستنكرت تواطؤ الأنظمة العربية مع العدو الصهيوني الذي يواصل جرائم الإبادة والتجويع بحق الأشقاء في غزة.. داعية الشعوب العربية إلى الخروج من صمتها والضغط على أنظمتها لاتخاذ مواقف عملية لنصرة الشعب الفلسطيني المظلوم.
وفي المسيرة المركزية بساحة المولد النبوي الشريف، أشاد محافظ صعدة محمد عوض بتفاعل أبناء المحافظة الواسع مع مسيرات نصرة غزة.
وجدد بيان صادر عن مسيرات صعدة الدعوة للأمة الإسلامية إلى العودة الصادقة إلى القرآن الكريم القادر على إزاحة ظلمات الخرافات الصهيونية الشيطانية.. مؤكدا ثبات موقف شعبنا المساند لغزة وفلسطين والمدافع عن الأقصى الشريف وبقية المقدسات الإسلامية، ونحن على يقين بوعد الله بالنصر.
وأدان الدعم الواضح من بعض الأنظمة العربية للعدو الإسرائيلي والذي يعد سببا رئيسياً في استمرار جرائم الإبادة الجماعية في غزة، والذي شجع العدو وأغراه لإعلان مخططاته الأكثر خطورة باسم "إسرائيل الكبرى" بالرغم أنها تستهدف في المقدمة بلدنا وشعوبا تخضع لحكم تلك الأنظمة الداعمة للصهاينة كالنظام السعودي الذي يرسل السلاح للعدو، ويزوده بغيرها من الاحتياجات ويعمل على التعامل لنزع سلاح المقاومة في فلسطين ولبنان، والمصري الذي يعقد مع العدو الصفقات وغيرهما من الأنظمة.
كما أدان إعلان العدو الإسرائيلي بدعم أمريكي مرحلة جديدة من العدوان الهمجي المتوحش تجاه مدينة غزة.. وقال" نشد على أيدي رجال المقاومة المجاهدين الذين ينكلون بالعدو الصهيوني أشد تنكيل ونقول لهم نحن معكم وإلى جانبكم وندعو الله لكم دائما بالنصر".
وبارك البيان عمليات القوات المسلحة في البحر وفي عمق العدو.. داعياً إلى مزيد من التصعيد والتطوير والابتكار.
كما دعا شعوب الأمة وأحرار العالم إلى تقديم الدعم للمقاومة الفلسطينية واللبنانية ومواجهة المخططات التي تستهدفهم وتحاول ضرب كل نقاط الأمة تمهيدا للمخطط الأبشع والأكثر دموية في العالم المسمى "إسرائيل الكبرى".
محافظة صنعاء:
شهدت محافظة صنعاء، اليوم مسيرات حاشدة في أكثر من 50 ساحة تحت شعار "ثابتون مع غزة.. لا نخشى التهديدات ولا ترهبنا المؤامرات".
وردد المشاركون في المسيرات التي خرجت بساحات مديريات صعفان ومناخة والحيمة الداخلية والحيمة الخارجية، والوقفات التي نظمت في عموم مساجد مديريات المحافظة الهتافات والشعارات المنددة بما يتعرض له الشعب الفلسطيني في قطاع غزة من مجازر وسط صمت دولي وتخاذل عربي.
ودعا المشاركون في المسيرات والوقفات شعوب الأمة العربية والإسلامية إلى اتخاذ موقف تجاه جرائم الإبادة والتجويع بحق سكان غزة.. مؤكدا أن الشعب اليمني لا يخشى التهديدات والمؤامرات، وأنه ثابت على موقفه الداعم للأشقاء غزة.
وجدد بيان صادر عن المسيرات والوقفات، الدعوة لأبناء الأمة للعودة الصادقة إلى كتاب الله والاهتداء بنوره القادر على إزاحة ظلمات الخرافات الصهيونية الشيطانية، وتمكنهم من دحض أباطيل وتضليلات المنظومة الصهيونية الخبيثة التي اقترفت أبشع جريمة في هذا الزمن، ولا زالت مستمرة ومتصاعدة.
وأكد تمسك أبناء الشعب اليمني بالموقف المساند لغزة والشعب الفلسطيني، والمدافع عن غزة وفلسطين، وعن المسجد الأقصى الشريف وسائر المقدسات بيقين كامل وثقة مطلقة، بتحقق وعد الله بالنصر، ووعيده للأعداء بالخسارة والذل.
وأدان البيان الدعم الواضح للعدو الصهيوني من بعض الأنظمة العربية والذي يعد سببًا رئيسيًا في استمرار جرائم الإبادة الجماعية بحق أبناء غزة، وهو ما شجع العدو وأغراه لإعلان مخططاته الأكثر خطورة، باسم "إسرائيل الكبرى"، بالرغم أنها تستهدف في المقدمة بلدانًا وشعوبًا تخضع لحكم تلك الأنظمة الداعمة للصهاينة.
ودعا تلك الدول والأنظمة إلى مراجعة مواقفها، وإيقاف كل تلك الخيانات، لأنها ستعود عليها بالوبال في الدنيا والآخرة.. مؤكدا أن الشعوب لن تغفر لهم ذلك.
وأدان البيان إعلان العدو الصهيوني بدعم أمريكي تنفيذ مرحلة جديدة من العدوان الهمجي المتوحش تجاه مدينة غزة.. منوهًا بصمود وشجاعة المجاهدين الأبطال في المقاومة الفلسطينية، الذين ينكلون بالعدو أشد تنكيل.
وبارك عمليات القوات المسلحة اليمنية في البحر وفي عمق العدو.. داعيًا إلى المزيد من التصعيد والتطوير والابتكار.
وحث البيان شعوب الأمة وأحرار العالم، إلى تقديم الدعم بمختلف أنواعه للمقاومة الفلسطينية واللبنانية ومواجهة كل المخططات التي تستهدفهم، وتحاول ضرب كل نقاط القوة داخل هذه الأمة، تمهيدًا للمخطط الأبشع والأكثر دموية وإجراما في العالم المسمى بـ"إسرائيل الكبرى".
محافظة الحديدة:
شهدت محافظة الحديدة، عصر اليوم، مسيرات جماهيرية حاشدة في 268 ساحة، لتعزيز التضامن مع فلسطين والتأكيد على نهج الثبات في نصرة غزة تحت شعار "ثابتون مع غزة لا نخشى التهديدات ولا ترهبنا المؤامرات".
وهتف المشاركون في المسيرات، التي تقدّمها في مربع مدينة الحديدة وزير النقل والأشغال العامة محمد قحيم ومحافظ المحافظة عبدالله عطيفي ووكيل أول المحافظة أحمد البشري ووكيلا المحافظة محمد حليصي وعلي كباري، بشعارات مؤكدة على الموقف الثابت للشعب اليمني في مساندة القضية الفلسطينية ودعم صمود غزة في مواجهة العدوان الصهيوني.
واعتبروا جرائم الإبادة الجماعية والتجويع التي يرتكبها الكيان الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني، وصمة عار على جبين المجتمع الدولي، الذي يقف عاجزاً أمام تلك الفظائع.
وأكدوا أن ما يجري في غزة من قتل للأطفال والنساء والشيوخ وحصار خانق يرقى إلى جرائم حرب، يتحمل مسؤوليتها الاحتلال الصهيوني وحلفاؤه، وفي مقدمتهم أمريكا التي تشارك في العدوان بالتمويل والتسليح والتغطية السياسية.
وجددّت المسيرات إدانتها لمواقف الأنظمة العربية العميلة التي خذلت الشعب الفلسطيني، وهرولت للتطبيع مع العدو، معتبرة تلك المواقف سقوطاً مدوياً وخيانة لقضايا الأمة.
ولفت المشاركون إلى أن اليمنيين كانوا وما يزالون في طليعة الأمة نصرة لفلسطين، وأن الموقف الشعبي والرسمي سيبقى ثابتاً مهما اشتدت التحديات والمؤامرات.
وأعلنوا جهوزيتهم الكاملة للجهاد والنفير العام، مؤكدين أن قضية فلسطين هي القضية الأولى ودماء اليمنيين وأرواحهم رخيصة في الدفاع عن المسجد الأقصى والمقدسات الإسلامية.
وأكدت حشود الحديدة العهد والوفاء لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، والوقوف إلى جانبه في مواجهة قوى الاستكبار العالمي ومخططاتها الهادفة تركيع شعوب الأمة.
وأشاد أبناء حارس البحر الأحمر، بالعمليات البطولية التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية نصرة لغزة، معتبرين تلك العمليات، تعكس عمق الانتماء لقضايا الأمة ورسالتها في مواجهة الغطرسة الأمريكية والصهيونية.
وجددّت المسيرات، العهد بمضي الشعب اليمني في طريق الصمود والثبات، ولن تثنيه التهديدات والمؤامرات، بل تزيده عزماً على مواصلة الموقف الإيماني والإنساني مع فلسطين حتى تحرير أرضها ونصرة شعبها.
وأوضح بيان صادر عن المسيرات، أن خروج أبناء الشعب اليمني يأتي استشعاراً لمسؤولياتهم الدينية والإنسانية والأخلاقية، وجهاداً في سبيل الله وابتغاءً لمرضاته، ونصرةً ومساندةً للأشقاء في غزة الذين يتعرضون لأبشع جرائم الإبادة على أيدي العدو الصهيوني، وتأكيداً على نصرة المسجد الأقصى المبارك.
وجدّد البيان الدعوة لأبناء الأمة بالعودة الصادقة إلى كتاب الله والاهتداء بنوره القادر على إزالة ظلمات الخرافات الصهيونية، وتمكين الشعوب من دحض أباطيل المنظومة الصهيونية الخبيثة التي ارتكبت أبشع الجرائم وما تزال مستمرة ومتصاعدة، وتخطط لارتكاب ما هو أفظع بحق البشرية وفي مقدمتها شعوب الأمة.
وأكد تمسك اليمنيين بموقفهم المساند لغزة والشعب الفلسطيني المظلوم والمدافع عن المسجد الأقصى وسائر المقدسات، واليقين المطلق بوعد الله لعباده المؤمنين بالنصر ووعيده لأعدائه بالخسارة والذل إلى يوم القيامة.
وأدان الدعم الواضح من بعض الأنظمة العربية للعدو الصهيوني، واعتبره سبباً رئيسياً في استمرار جرائم الإبادة بحق أبناء غزة وتشجيعاً للعدو على إعلان مخططاته تحت مسمى "إسرائيل الكبرى"، التي تستهدف في المقدمة اليمن وشعوب الأمة.
وأفاد البيان بأن النظام السعودي يمد العدو بالسلاح والاحتياجات ويعمل على خدمته عبر التآمر لنزع سلاح المقاومة في فلسطين ولبنان، فيما يعقد النظام المصري صفقات ضخمة تدر على العدو أموالاً هائلة، إلى جانب أنظمة أخرى توزعت بين داعمة أو خاضعة للتخاذل.
وشدد على أن تلك المواقف ستعود على أصحابها بالوبال في الدنيا والآخرة، مؤكداً أن الله لهم بالمرصاد، وأن الشعوب لن تغفر لهم ذلك.
وندد البيان بإعلان العدو الصهيوني، بدعم أمريكي، تنفيذ مرحلة جديدة من العدوان الهمجي على مدينة غزة، مشيداً بدور المقاومة الفلسطينية التي تنكل بالعدو في عمليات مذهلة وغير مسبوقة، وتضرب أروع الأمثلة في الثبات والصبر والاستبسال.
كما أكد البيان وقوف اليمنيين إلى جانب المقاومة والدعاء لهم بالثبات والنصر، مباركاً في الوقت ذاته عمليات القوات المسلحة اليمنية في البحر وفي عمق العدو، والدعوة إلى المزيد من التصعيد والتطوير والابتكار.
ودعا شعوب الأمة وأحرار العالم إلى تقديم مختلف أشكال الدعم للمقاومة الفلسطينية واللبنانية، ومواجهة المخططات التي تستهدف نقاط قوة الأمة، تمهيداً لمشروع "إسرائيل الكبرى" الأخطر والأكثر دموية وإجراماً.
محافظة الضالع:
شهدت مديريات دمت والحشا وقعطبة وجبن بمحافظة الضالع اليوم، مسيرات جماهيرية حاشدة تحت شعار "ثابتون مع غزة.. لا نخشى التهديدات ولا ترهبنا المؤامرات".
وردد المشاركون في المسيرات التي تقدّمها في دمت القائم بأعمال المحافظ عبد اللطيف الشغدري، ومسؤول التعبئة أحمد المراني، الشعارات المنددة باستمرار مجازر وجرائم العدو الصهيوني بحق الأشقاء في قطاع غزة بدعم وغطاء أمريكي، غربي وخذلان عربي وإسلامي.
ونددوا، باستمرار مصائد الموت الأمريكية والإسرائيلية بحق أبناء غزة المحاصرين والمجوعين.. مستنكرين الاعتداءات الصهيونية على الأقصى الشريف التي تقابل بصمت مريب من قبل شعوب الأمة.
واعتبر المشاركون، من يتقاعس عن نصرة فلسطين كمن تخلى عن وطنه وعرضه، مشيرين إلى أن المشروع الاستعماري يستهدف الجميع دون استثناء، كما دعوا إلى استمرار المسيرات والوقفات والتحركات الشعبية المناصرة لفلسطين، ورفض كل أشكال التطبيع والاستسلام.
وأكدوا أن التفافهم حول القيادة الثورية نابع من قناعة راسخة بخوض معركة الأمة ضد الهيمنة الأمريكية والإسرائيلية.. لافتين إلى أن عمليات القوات المسلحة اليمنية سنداً عملياً لغزة يترجم الموقف الشعبي إلى فعل مؤثر في الميدان.
ودعا بيان صادر عن المسيرات، الأمة الإسلامية إلى العودة الصادقة إلى القرآن الكريم القادر على إزاحة ظلمات الخرافات الصهيونية الشيطانية.. مؤكدا ثبات موقف شعبنا المساند لغزة وفلسطين والمدافع عن الأقصى الشريف وبقية المقدسات الإسلامية، واليقين بوعد الله بالنصر.
واستنكر بشدة الدعم الواضح من بعض الأنظمة العربية للعدو الإسرائيلي والذي يعد سببا رئيسياً في استمرار جرائم الإبادة الجماعية في غزة، وشجع العدو وأغراه لإعلان مخططاته الأكثر خطورة باسم "إسرائيل الكبرى" بالرغم أنها تستهدف في المقدمة بلدانا وشعوبا تخضع لحكم تلك الأنظمة الداعمة للصهاينة كالنظام السعودي الذي يرسل السلاح للعدو، ويزوده بغيرها من الاحتياجات ويعمل على التآمر لنزع سلاح المقاومة في فلسطين ولبنان، في حين يعقد النظام المصري الصفقات مع العدو، وغيرهما من الأنظمة.
وأدان البيان إعلان العدو الإسرائيلي بدعم أمريكي مرحلة جديدة من العدوان الهمجي المتوحش على مدينة غزة.. وقال" نشد على أيدي رجال المقاومة المجاهدين الذين ينكلون بالعدو الصهيوني أشد تنكيل ونقول لهم نحن معكم وإلى جانبكم وندعو الله لكم دائما بالنصر".
وبارك عمليات القوات المسلحة في البحر وفي عمق العدو.. داعياً إلى مزيد من التصعيد والتطوير والابتكار.
وطالب شعوب الأمة وأحرار العالم إلى تقديم الدعم للمقاومة الفلسطينية واللبنانية ومواجهة المخططات التي تستهدفهم وتحاول ضرب كل نقاط القوة داخل الأمة تمهيدا للمخطط الأبشع والأكثر دموية في العالم المسمى "إسرائيل الكبرى".
محافظة ذمار :
شهدت محافظة ذمار اليوم، مسيرات جماهيرية حاشدة في 51 ساحة في عموم مديريات المحافظة تحت شعار "ثابتون مع غزة لا نخشى التهديدات ولا ترهبنا المؤامرات".
وعبر المشاركون في المسيرات عن الاعتزاز بنصرة غزة وإسناد القضية الفلسطينية، مؤكدين ضرورة العودة الصادقة إلى كتاب الله تعالى، والتحرك وفق تعاليمه لنصرة المستضعفين ومواجهة الطغاة والمستكبرين.
ونددوا، بالإجرام الصهيوني، الأمريكي بحق أبناء غزة، والتخاذل العربي والإسلامي تجاه القضية الفلسطينية ومظلومية غزة، وتدنيس المسجد الأقصى الشريف.
وأكد أبناء ذمار، استمرار الشعب اليمني على موقفه الإيماني الراسخ في إسناد الشعب الفلسطيني ومقاومته للمحتل الصهيوني، وتمسكهم بخيار الجهاد لمواجهة أعداء الله والإنسانية والمشروع الصهيوني، مشيرين إلى أن من يترددون في جهادهم سيطالهم الذل والهوان.
ودعت الحشود الجماهيرية، شعوب الأمة والعالم إلى الاضطلاع بواجبهم الأخلاقي والإنساني تجاه ما يتعرض له أبناء غزة من جرائم إبادة وتجويع لا سابق لها في التاريخ، لافتين إلى أن صمت الزعماء والأنظمة لن يعفيهم من مسؤوليتهم أمام الله.
ورددت الحشود هتافات، "الله أراد لنا العزة، والعزة في نصرة غزة"، "لو عدنا لكتاب الله، لهزمنا أعداء الله"، "من يخشى من أن يجاهد، سيداس غدًا وهو يشاهد"، "ثوروا يا أحرار العالم، غزة مأساة تتفاقم"، "الصراع مع اليهود، أمر حتمي مشهود"، "أمريكا وبني اليهود، مجرمون بلا حدود"، "موقف مصر وآل سعود، يدعم مشروع اليهود".
وأكد بيان المسيرات، استمرار الخروج في المسيرات استشعارًا للمسؤولية الدينية وجهاداً في سبيل الله وابتغاءً لرضاه، ونُصرةً للأشقاء في غزة الذين يتعرضون لأبشع جرائم الإبادة في هذا العصر على يد المجرمين الصهاينة، ونصرة للمسجد الأقصى المبارك.
ودعا، مجدداً أبناء الأمة للعودة الصادقة إلى كتاب الله والاهتداء بنوره القادر على إزاحة ظلمات الخرافات الصهيونية الشيطانية، وتمكنهم من دحض أباطيل وتضليلات المنظومة الصهيونية الخبيثة التي اقترفت أبشع جريمة في هذا الزمن، وما تزال مستمرة ومتصاعدة، وتخطط لارتكاب ما هو أفظع بحق البشرية كلها، وفي مقدمتها شعوب الأمة.
وأكد البيان، تمسك الشعب اليمني بموقفه المساند لغزة والشعب الفلسطيني المظلوم، والمدافع عن غزة وفلسطين، وعن المسجد الاقصى الشريف وسائر المقدسات.
وأدان الدعم الواضح من بعض الأنظمة العربية للعدو الصهيوني، والذي يعد سبباً رئيسياً في استمرار جرائم الإبادة الجماعية بحق أبناء غزة.
كما أكد البيان أن الدعم العربي، شجّع العدو وأغراه لإعلان مخططاته الأكثر خطورة، باسم "إسرائيل الكبرى"، بالرغم من أنها تستهدف في المقدمة اليمن وشعوبًا تخضع لحكم تلك الأنظمة الداعمة للصهاينة، من النظام السعودي الذي يرسل السلاح للعدو، ويزوده بغيرها من الاحتياجات، ويعمل على خدمته من خلال التآمر لنزع سلاح المقاومة في فلسطين ولبنان، وكذا النظام المصري الذي يعقد مع العدو الصفقات الضخمة التي تدر له الأموال الهائلة، وغيرهما من الأنظمة التي تتوزع ما بين داعم، أو خاضع لقرار التخاذل.
ودعا بيان المسيرات، تلك الدول والأنظمة إلى مراجعة مواقفها، وإيقاف تلك الخيانات، لأنها ستعود عليها بالوبال في الدنيا والآخرة، ولتعلم بأن الله لها بالمرصاد، وأن الشعوب لن تغفر لها ذلك.
وندد بإعلان العدو الصهيوني بدعم أمريكي تنفيذ مرحلة جديدة من العدوان الهمجي المتوحش تجاه مدينة غزة، مضيفًا "نشد على أيدي المجاهدين الأبطال في المقاومة الفلسطينية، الذين ينكلون بالعدو أشد تنكيل في عمليات مذهلة، وغير مسبوقة، بالثبات والصبر والاستبسال، ونقول لهم نحن معكم وإلى جانبكم، وندعو الله لكم بالثبات والنصر".
وبارك البيان، عمليات القوات المسلحة اليمنية في البحر وفي عمق العدو، داعيًا القوات المسلحة إلى المزيد من التصعيد والتطوير والابتكار.
وطالب شعوب الأمة وأحرار العالم، بتقديم الدعم بمختلف أنواعه للمقاومة الفلسطينية واللبنانية، ومواجهة كل المخططات التي تستهدفهم، وتحاول ضرب كل نقاط القوة داخل هذه الأمة، تمهيداً للمخطط الأبشع والأكثر دموية وإجراما في العالم المسمى بـ "إسرائيل الكبرى".
محافظة حجة :
خرج أبناء محافظة حجة اليوم في 301 ساحة تضامناً مع الشعب الفلسطيني وثباتًا مع غزة تحت شعار "ثابتون مع غزة لا نخشى التهديدات ولا ترهبنا المؤامرات".
ورفع المشاركون في المسيرات في مربعات مديريات المدينة والشرفين وتهامة وعاهم، العلمين الفلسطيني واليمني، وشعارات البراءة من أعداء الإسلام، مرددين هتافات العزة والكرامة وتأكيدًا على الموقف الثابت والمبدئي والإنساني المدافع عن غزة وأهلها.
ونددت الجماهير بأشد العبارات، ما يرتكبه العدو الصهيوني في غزة من جرائم بشعة بالقنابل والتجويع وما يقوم به النظام السعودي من دعم للعدو الصهيوني.
وأكدت الحشود في المسيرات، التي تقدّمها المحافظ هلال الصوفي وأمين عام محلي المحافظة إسماعيل المهيم ووكلاء المحافظة ومسؤول التعبئة، استمرار دعم وإسناد المقاومة الفلسطينية ونصرة المظلومين والمستضعفين في غزة.
وردد أبناء حجة شعارات "الله أراد لنا العزة والعزة في نصرة غزة" و "لو عدنا لكتاب الله لهزمنا أعداء الله" و" من يخشى من أن يجاهد .. سيداس غدًا وهو يشاهد"، و"ثورو يا أحرار العالم غزة مأساة تتفاقم" و" موقف مصر وآل سعود يدعم مشروع اليهود".
وأعلنوا في المسيرات التي شارك فيها قيادة محلية وتنفيذية وتعبوية واجتماعية، التحدي للعدو الأمريكي، الصهيوني والجهوزية الكاملة لتقديم الغالي والنفيس انتصارًا للأقصى ونصرة للأشقاء في غزة ودماء وأرواح الشهداء.
وأكدت التمسك بالمنهج المحمدي والولاء والانتماء للنبي صلى الله عليه وآله وسلم وآل بيته وأعلام الهدى والاقتداء بهدي المصطفى والرحمة المهداة والسراج المنير، في كل مجالات الحياة ونصرة المظلومين والمستضعفين.
وجدّد بيان صادر عن المسيرات، الدعوة للأمة الإسلامية إلى العودة الصادقة للقرآن الكريم القادر على إزاحة ظلمات الخرافات الصهيونية الشيطانية.
وأكد على ثبات الموقف المساند لغزة وفلسطين والمدافع عن الأقصى الشريف والمقدسات الإسلامية، منددًا بالدعم الواضح من بعض الأنظمة العربية للعدو الإسرائيلي والذي يعد سببًا رئيسياً في استمرار جرائم الإبادة الجماعية في غزة.
وأفاد البيان بأن الدعم العربي شجّع العدو وأغراه لإعلان مخططاته الأكثر خطورة باسم "إسرائيل الكبرى" بالرغم أنها تستهدف في المقدمة اليمن وشعوبًا تخضع لحكم تلك الأنظمة الداعمة للصهاينة من النظام السعودي الذي يُرسل السلاح للعدو، ويزوده بغيرها من الاحتياجات ويعمل على التعامل لنزع سلاح المقاومة في فلسطين ولبنان، والمصري الذي يعقد مع العدو الصفقات وغيرهما من الأنظمة.
واستنكر إعلان العدو الإسرائيلي بدعم أمريكي، مرحلة جديدة من العدوان الهمجي المتوحش تجاه مدينة غزة.. مضيفًا "نشد على أيدي رجال المقاومة المجاهدين الذين ينكلون بالعدو الصهيوني أشد تنكيل ونقول لهم نحن معكم وإلى جانبكم وندعو الله لكم دائمًا بالنصر".
وبارك البيان عمليات القوات المسلحة في البحر وفي عمق الكيان الصهيوني الغاصب، داعياً إلى مزيد من التصعيد والتطوير والابتكار.
وحث شعوب الأمة وأحرار العالم على تقديم الدعم للمقاومة الفلسطينية واللبنانية ومواجهة المخططات التي تستهدف الأمة وتحاول ضرب كل نقاطها تمهيدًا للمخطط الأبشع والأكثر دموية في العالم المسمى "إسرائيل الكبرى".
محافظة المحويت :
شهدت محافظة المحويت اليوم، احتشاداً جماهيرياً في 94 مسيرة ووقفة تحت شعار "ثابتون مع غزة.. لا نخشى التهديدات ولا ترهبنا المؤامرات".
ورددت الحشود في المسيرات والوقفات بمديريات شبام كوكبان، الطويلة، الرجم، المدينة، الخبت، بني سعد، حفاش، وملحان، بمشاركة وكلاء المحافظة والقيادات المحلية والتنفيذية والأمنية، الهتافات المنددة بالمجازر الصهيونية وجرائم الإبادة التي يتعرض لها أبناء غزة في ظل تواطؤ وصمت مخز من المجتمع الدولي.
وأكد أبناء المحافظة التمسك بالموقف المبدئي والثابت تجاه القضية الفلسطينية باعتبارها القضية المركزية والأولى للأمة، وأنهم سيظلون في خندق واحد مع الأحرار في محور المقاومة حتى تحقيق النصر.
وأعلنوا جاهزيتهم العالية واستعدادهم الكامل لخوض معركة "الفتح الموعود والجهاد المقدس".. مستنكرين الصمت المريب للأنظمة العربية والإسلامية إزاء الجرائم البشعة التي يرتكبها العدو الصهيوني المدعوم أمريكياً وأوروبياً بحق الفلسطينيين.
ودعا المشاركون في المسيرات إلى تحرك عربي وإسلامي ودولي جاد وفاعل يضع حداً للعدوان الصهيوني الوحشي، ويوقف آلة القتل والدمار التي لم تستثنِ طفلاً ولا امرأة ولا شيخاً في غزة الصامدة.. مجددين العهد بالاستمرار في نصرة الشعب الفلسطيني بكل الوسائل المتاحة.
وجدد بيان صادر عن مسيرات المحويت الدعوة الصادقة لأبناء الأمة للعودة إلى كتاب الله القرآن الكريم، والاهتداء بنوره الذي يبدد ظلمات الخرافات الصهيونية الشيطانية، ويمكن الأمة من مواجهة أباطيل وتضليل المنظومة الصهيونية الخبيثة، التي ارتكبت أبشع الجرائم في هذا العصر، ولا تزال تخطط لارتكاب ما هو أفظع بحق البشرية جمعاء، وفي المقدمة شعوب الأمة الإسلامية.
وأكد التمسك بالموقف المساند للشعب الفلسطيني المظلوم في غزة، والمدافع عن فلسطين والمسجد الأقصى الشريف وكافة المقدسات، والثقة المطلقة بوعد الله تعالى للمؤمنين بالنصر والتمكين، وبوعيده لأعدائهم بالخسارة والذل إلى يوم القيامة.
وعبر عن الإدانة للدعم الواضح الذي تقدمه بعض الأنظمة العربية للعدو الصهيوني، والذي يعد سبباً رئيسياً لاستمرار جرائم الإبادة بحق أبناء غزة، وتشجيعاً للعدو على إعلان مخططاته الأخطر تحت مسمى "إسرائيل الكبرى".. مستنكرا قيام النظام السعودي بمد العدو بالسلاح والاحتياجات، والتآمر لنزع سلاح المقاومة في فلسطين ولبنان، وكذا النظام المصري الذي يعقد مع العدو صفقات ضخمة تدر له الأموال، وغيرهما من الأنظمة المتخاذلة.
ودعا البيان تلك الأنظمة إلى مراجعة مواقفها ووقف خياناتها، محذراً من أن عاقبتها ستكون وخيمة في الدنيا والآخرة، وأن الشعوب لن تغفر لها ذلك، والله لهم بالمرصاد.
وأدان إعلان العدو الصهيوني، بدعم أمريكي، تنفيذ مرحلة جديدة من عدوانه الهمجي والمتوحش على مدينة غزة.. مشيداً ببطولات رجال المقاومة الفلسطينية الذين ينكلون بالعدو في عمليات مذهلة غير مسبوقة بالصبر والثبات والاستبسال، ومؤكداً وقوف أبناء الشعب اليمني إلى جانبهم، والدعاء لهم بالنصر والثبات.
وبارك البيان عمليات القوات المسلحة اليمنية في البحر وداخل عمق العدو.. داعياً إلى المزيد من التصعيد والتطوير والابتكار.
وحث شعوب الأمة وأحرار العالم على تقديم الدعم بكافة أشكاله للمقاومة الفلسطينية واللبنانية، لمواجهة كل المخططات التي تستهدف الأمة وتمهد لتنفيذ المشروع الأخطر المسمى "إسرائيل الكبرى".
محافظة ريمة :
احتشد أبناء محافظة ريمة اليوم، في في 85 مسيرة جماهيرية تحت شعار " ثابتون مع غزة.. لا نخشى التهديدات ولا ترهبنا المؤامرات".
وأعلن المشاركون في المسيرات بمدينة الجبين ومديريات مزهر وكسمة والسلفية وبلاد الطعام والجعفرية، والتي تقدّمها في مركز المحافظة أمين عام المجلس المحلي بالمحافظة حسن العمري ووكيل المحافظة فهد الحارسي ومسؤول التعبئة العامة محمد النهاري، جاهزيتهم القتالية لمواجهة كل مؤامرات الأعداء، التي تستهدف الأمة.
وأكدوا أن الشعب اليمني وقواته المسلحة في يقظة عالية لإفشال أي تحركات للخونة والعملاء ترمي لثني اليمن عن أداء واجبه في نصرة الشعب الفلسطيني.. لافتين إلى أن اليمنيين الأحرار يعتبرون القرآن الكريم والتمسك بالنبي صلى الله عليه وآله وسلم مصدر قوتهم في مواجهة الأعداء.
ودعا المشاركون في مسيرات ريمة، شعوب الأمة العربية والإسلامية، إلى تحرك عاجل لنصرة الشعب الفلسطيني ووقف المأساة الإنسانية في قطاع غزة.. مجددّين التفويض لقائد الثورة في اتخاذ ما يراه من خيارات في مواجهة الكيان الصهيوني الذي يرتكب جرائم الإبادة بحق الشعب الفلسطيني.
وجدد بيان صادر عن المسيرات الدعوة للأمة الإسلامية للعودة الصادقة إلى القرآن الكريم القادر على إزاحة ظلمات الخرافات الصهيونية الشيطانية.. مؤكدا ثبات موقف شعبنا المساند لغزة وفلسطين والمدافع عن الأقصى الشريف وبقية المقدسات الإسلامية، ويقينه بوعد الله بالنصر.
وأدان الدعم الواضح من بعض الأنظمة العربية للعدو الإسرائيلي والذي يعد سببا رئيسياً في استمرار جرائم الإبادة الجماعية في غزة، والذي شجع العدو وأغراه لإعلان مخططاته الأكثر خطورة باسم "إسرائيل الكبرى" بالرغم أنها تستهدف في المقدمة بلدانا وشعوبا تخضع لحكم تلك الأنظمة الداعمة للصهاينة كالنظام السعودي الذي يرسل السلاح للعدو، ويزوده بغيرها من الاحتياجات ويعمل على التعامل لنزع سلاح المقاومة في فلسطين ولبنان، والمصري الذي يعقد مع العدو الصفقات وغيرهما من الأنظمة.
كما أدان إعلان العدو الإسرائيلي بدعم أمريكي مرحلة جديدة من العدوان الهمجي المتوحش تجاه مدينة غزة.. وقال" نشد على أيدي رجال المقاومة المجاهدين الذين ينكلون بالعدو الصهيوني أشد تنكيل ونقول لهم نحن معكم وإلى جانبكم وندعو الله لكم دائما بالنصر".
وبارك البيان عمليات القوات المسلحة في البحر وفي عمق العدو.. داعيا شعوب الأمة وأحرار العالم إلى تقديم الدعم للمقاومة الفلسطينية واللبنانية ومواجهة المخططات التي تستهدفهم وتحاول ضرب كل نقاط القوة داخل الأمة تمهيدا للمخطط الأبشع والأكثر دموية في العالم المسمى "إسرائيل الكبرى".
محافظة مأرب :
شهدت محافظة مأرب اليوم، 18 مسيرة حاشدة وعشرات الوقفات نصرة للشعب الفلسطيني، ورفضا لمؤامرات الأعداء تحت شعار "ثابتون مع غزة.. لا نخشى التهديدات ولا ترهبنا المؤامرات".
حيث شهدت ساحة الجوبة مسيرة حاشدة لأبناء المربع الجنوبي ردد المشاركون فيها الهتافات المنددة باستمرار جرائم الإبادة والتجويع بحق أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة للعام الثاني على التوالي.
ونظمت في مديرية صرواح مسيرات بساحات سوق صرواح وحباب والمحجزة، بحضور محافظ مأرب علي طعيمان، ومسؤول التعبئة العامة بدر المجش، دعا المشاركون فيها أبناء الأمة للعودة إلى القرآن الكريم والاهتداء بنوره القادر على إزاحة ظلمات الخرافات الصهيونية الشيطانية.
وخرج أبناء المربع الشمالي في مسيرة حاشدة بساحة الحصون بمجزر أدان المشاركون فيها الدعم الواضح من بعض الأنظمة العربية للعدو الصهيوني والذي يعدد سببا رئيسيا في استمرار جرائم الإبادة الجماعية في قطاع غزة.
وأدان أبناء مديرية حريب القراميش خلال مشاركتهم في مسيرات بساحات شجاع والحزم وباب حرة وحرة واللواء وساحة الإمام علي، إعلان العدو الصهيوني بدعم أمريكي مرحلة جديدة من العدوان الهمجي المتوحش على مدينة غزة.
وجدد أبناء مديرية بدبدة في مسيرتين بساحتي التضامن وحلوة، وقوفهم ومساندتهم للمجاهدين من أبطال المقاومة الفلسطينية الذين ينكلون بالعدو الصهيوني أشد تنكيل.. داعين لهم بالنصر والثبات.
وشهدت ساحات قانية والعمود وجبل مراد ورحبة والعبدية وآل جناح مسيرات حاشدة، بارك المشاركون فيها عمليات القوات المسلحة اليمنية في البحر وفي عمق العدو.. داعين شعوب الأمة لتقديم الدعم بمختلف أنواعه للمقاومة الفلسطينية واللبنانية.
وأدان بيان صادر عن مسيرات مأرب الدعم الواضح من بعض الأنظمة العربية للعدو الإسرائيلي والذي يعد سببا رئيسياً في استمرار جرائم الإبادة الجماعية في غزة، وشجع العدو على إعلان مخططاته الأكثر خطورة باسم "إسرائيل الكبرى" والذي يستهدف في المقدمة بلدانا وشعوبا تخضع للأنظمة الداعمة للصهاينة كالنظام السعودي الذي يرسل السلاح للعدو، ويزوده بغيرها من الاحتياجات ويعمل على التعامل لنزع سلاح المقاومة في فلسطين ولبنان، وكذا النظام المصري الذي يعقد مع العدو الصفقات، وغيرهما من الأنظمة.
ودعا شعوب الأمة وأحرار العالم إلى تقديم الدعم للمقاومة الفلسطينية واللبنانية ومواجهة المخططات التي تستهدفهم وتحاول ضرب كل نقاط القوة داخل الأمة تمهيدا للمخطط الأبشع والأكثر دموية في العالم المسمى "إسرائيل الكبرى".
محافظة إب :
شهدت محافظة إب اليوم 290 مسيرة جماهيرية حاشدة، تأكيدًا على استمرار التضامن مع الشعب الفلسطيني تحت شعار "ثابتون مع غزة لا نخشى التهديدات ولا ترهبنا المؤامرات".
وأدان المشاركون في المسيرة بساحة الرسول الأعظم بمدينة إب بحضور المحافظ عبدالواحد صلاح، وعدد من أعضاء مجلسي النواب والشورى، ووكلاء المحافظة، ومسؤول التعبئة ورئيس جامعة إب، الجرائم التي تستهدف المدنيين، وما يرافقها من حصار خانق طال الغذاء والدواء والوقود، واعتبروا ذلك جريمة إبادة جماعية مكتملة الأركان.
وحذّروا من المخطط الصهيوني الرامي إلى إحكام الطوق على مدينة غزة وإعادة اجتياحها وتهجير سكانها قسراً، مؤكدين أن التنديد وحده لا يكفي أمام الإرهاب الصهيوني، بل يجب إنهاء الاحتلال ومحاكمة قادته كمجرمي حرب قتلة للأطفال والنساء، والمطالبة بوقف العدوان والإبادة والتجويع، وتمكين الشعب الفلسطيني من حقوقه المشروعة في الحرية والاستقلال.
وشهدت مديريات المربع الشمالي "يريم، السدة، النادرة، والرضمة"، 41 مسيرة حاشدة، للتنديد باستمرار معاناة النساء والأطفال الذين يتعرضون لتجويع وتعطيش وحصار في ظل القصف والحصار.
واعتبر المشاركون في المسيرات، تلك المآسي والمعاناة، وصمة عار في جبين المجتمع الدولي الصامت والمتخاذل، مؤكدين أن نصرة غزة ليست مجرد موقف سياسي، بل واجب ديني وإنساني وأخلاقي يفرضه الضمير الحي، والوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني اليوم هو معيار الإنسانية الحقيقية.
إلى ذلك احتشد أبناء مديريات المربع الغربي بمركز مديرية العدين ومناطق "عردن والعمارنة والمسيليم وبني عمران وبلاد المليكي والحجيف والكريف والحصابين وحدبة"، للتأكيد على الاستعداد والجهوزية للنفير والجهاد في سبيل الله دفاعًا عن فلسطين والمقدسات.
وحذّر المشاركون، كيان العدو الصهيوني من مغبّة استمرار جرائمه وعدوانه الإجرامي، مشددين على أن عمليات الردع اليمنية في البحر الأحمر والمياه الإقليمية والمناطق المحتلة، مستمرة وتتسع حتى إيقاف العدوان ورفع الحصار عن أكثر من مليونَي فلسطيني في غزة.
وفي مديرية الحزم، خرجت 35 مسيرة حاشدة بمركز المديرية ومناطق "الجبجب وبني حرب ونجد العدن والأعموس ورجامة وخبات والأهمول"، تأييدًا لقرارات وخيارات القيادة الثورية والجهوزية والاستنفار لمواجهة العدو الصهيوني.
وحمّل المشاركون، الكيان الصهيوني وداعميه من قوى الاستكبار العالمي المسؤولية الكاملة إزاء الجرائم الوحشية، مؤكدين أن التاريخ سيسجل أن الاحتلال مارس سياسات التجويع والقصف والقتل الجماعي بحق المدنيين في القرن الـ 21.
وخرجت 16 مسيرة في مركز مديرية فرع العدين ومناطق "المسيل والعاقبتين والمزاحن وبني أحمد وبني يوسف والكدرة والرمادي بالأخماس وروينا وسوق الحجف والجلة" للتأكيد على الموقف المساند لغزة والقضية الفلسطينية.
وأشاد المشاركون، بالمواقف الصلبة للقيادة الثورية والسياسية، والجهود العظيمة للقوات المسلحة التي رسخّت معادلة الردع من خلال عملياتها في البحر الأحمر والمناطق المحتلة، للتأكيد على أن اليمن لا يكتفي بالشعارات بل يترجم مواقفه إلى أفعال تهز الكيان الصهيوني.
كما احتشد أبناء مديرية مذيخرة في 20 مسيرة، بمركز المديرية وعزل "الأفيوش وحزة وخولان والأشعوب الشرقي وحمير وحليان وسوق النجد والحمادي الاشعوب والمغاربة"، تأكيدًا على الاستعداد لمواجهة أي تصعيد إسرائيلي، ومواصلة دعم غزة.
وأوضحت الجماهير المحتشدة، أن التهديدات الأمريكية والصهيونية لن ترهب اليمن، ولن تثنيه عن مواصلة مساندة الشعب الفلسطيني بكل الوسائل الممكنة حتى تحقيق النصر.
وأُقيمت في مديرية ذي السفال، 31 مسيرة، وخمس مسيرات بمديرية السياني، و33 بمديرية حبيش و12 في مديرية المخادر، وست في مديرية القفر، و32 في مديرية بعدان، وأربع في مديرية الشعر، وتسع في السبرة، و25 في مديرية جبلة، للتأكيد على الموقف الثابت الداعم والمساند للشعب الفلسطيني وقضيته العادلة ودعم وإسناد المجاهدين في غزة.
وردّد المشاركون في المسيرات، هتافات غاضبة، وشعارات معبّرة عن التنديد بالجرائم البشعة التي يقترفها العدو الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني في غزة، مؤكدين أن الشعب اليمني سيظل في طليعة الأحرار الذين يناصرون القضية الفلسطينية مهما بلغت التضحيات.
وأكد بيان صادر عن المسيرات، أن خروج أبناء الشعب اليمني يأتي استشعاراً لمسؤولياتهم الدينية والإنسانية والأخلاقية، وجهاداً في سبيل الله وابتغاءً لمرضاته، ونصرةً ومساندةً للأشقاء في غزة الذين يتعرضون لأبشع جرائم الإبادة على أيدي العدو الصهيوني.
وجدّد البيان الدعوة لأبناء الأمة بالعودة الصادقة إلى كتاب الله والاهتداء بنوره القادر على إزالة ظلمات الخرافات الصهيونية، وتمكين الشعوب من دحض أباطيل المنظومة الصهيونية الخبيثة التي ارتكبت أبشع الجرائم وما تزال مستمرة ومتصاعدة، وتخطط لارتكاب ما هو أفظع بحق البشرية وفي مقدمتها شعوب الأمة.
وأكد تمسك اليمنيين بموقفهم المساند لغزة والشعب الفلسطيني المظلوم والمدافع عن المسجد الأقصى وسائر المقدسات، واليقين المطلق بوعد الله لعباده المؤمنين بالنصر ووعيده لأعدائه بالخسارة والذل إلى يوم القيامة.
وندد بيان المسيرات، بالدعم الواضح من بعض الأنظمة العربية للعدو الصهيوني، واعتبره سبباً رئيسياً في استمرار جرائم الإبادة بحق أبناء غزة وتشجيعاً للعدو على إعلان مخططاته تحت مسمى "إسرائيل الكبرى"، التي تستهدف في المقدمة اليمن وشعوب الأمة.
وأشار إلى أن النظام السعودي يمد العدو بالسلاح والاحتياجات ويعمل على خدمته عبر التآمر لنزع سلاح المقاومة في فلسطين ولبنان، فيما يعقد النظام المصري صفقات ضخمة تدر على العدو أموالاً هائلة، إلى جانب أنظمة أخرى توزعت بين داعمة أو خاضعة للتخاذل، مؤكدًا أن تلك المواقف ستعود على أصحابها بالوبال في الدنيا والآخرة.
واستنكر البيان إعلان العدو الصهيوني، بدعم أمريكي، تنفيذ مرحلة جديدة من العدوان الهمجي على مدينة غزة، مشيداً بدور المقاومة الفلسطينية التي تنكل بالعدو في عمليات مذهلة وغير مسبوقة، وتضرب أروع الأمثلة في الثبات والصبر والاستبسال.
كما أكد بيان المسيرات، وقوف اليمنيين إلى جانب المقاومة والدعاء لهم بالثبات والنصر، مباركاً في الوقت ذاته عمليات القوات المسلحة اليمنية في البحر وفي عمق العدو، والدعوة إلى المزيد من التصعيد والتطوير والابتكار.
ودعا البيان، شعوب الأمة وأحرار العالم إلى تقديم مختلف أشكال الدعم للمقاومة الفلسطينية واللبنانية، ومواجهة المخططات التي تستهدف نقاط قوة الأمة، تمهيداً لمشروع "إسرائيل الكبرى" الأخطر والأكثر دموية وإجراماً.
محافظة لحج :
خرج أبناء محافظة لحج اليوم، في ثلاث مسيرات جماهيرية وشعبية تحت شعار "ثابتون مع غزة .. ولا نخشى التهديدات ولا ترهبنا المؤامرات"، تأكيدًا على الثبات في مساندة الشعب الفلسطيني.
وأدان المشاركون في المسيرات التي شهدتها مديرية القبيطة بساحات الشهيد الصماد بالهجر والنصر في عزلة اليوسفيين وظمران، بحضور رسمي وشعبي وقيادات أمنية وعسكرية وشخصيات إجتماعية، بجرائم الإبادة الجماعية وسياسة التجويع الممنهجة التي يواصل العدو الصهيوني ارتكابها في قطاع غزة.
وأعلنوا الجهوزية للجهاد في سبيل الله نصرة لغزة وفلسطين ودفاعاً عن الأقصى الشريف ومقدسات الأمة، معتبرين الجرائم التي يقترفها العدو الصهيوني في غزة، انتهاكا صارخاً للقوانين الدولية والإنسانية.
وأكد أبناء لحج الاستمرار في خوض معركة العزة والكرامة لمواجهة العدو حتى إيقاف العدوان ورفع الحصار عن غزة، مستنكرين مواقف بعض الأنظمة العربية والإسلامية المتخاذلة مع العدو الصهيوني، وشريكه الأمريكي.
وحث بيان صادر عن المسيرات، الأمة الإسلامية إلى العودة الصادقة للقرآن الكريم القادر على إزاحة ظلمات الخرافات الصهيونية الشيطانية.
وأكد ثبات موقف اليمن المساند لغزة وفلسطين والمدافع عن الأقصى الشريف والمقدسات الإسلامية، واليقين بوعد الله بالنصر.
وندد البيان بالدعم الواضح من بعض الأنظمة العربية للعدو الإسرائيلي والذي يعد سبباً رئيسياً في استمرار جرائم الإبادة الجماعية في غزة.
وأشار إلى أن الدعم العربي، شجّع كيان العدو وأغراه لإعلان مخططاته الأكثر خطورة باسم "إسرائيل الكبرى" بالرغم أنها تستهدف في المقدمة اليمن وشعوبًا تخضع لحكم تلك الأنظمة الداعمة للصهاينة من النظام السعودي الذي يُرسل السلاح للعدو، ويزوده بغيرها من الاحتياجات ويعمل على التعامل لنزع سلاح المقاومة في فلسطين ولبنان، والمصري الذي يعقد مع العدو الصفقات وغيرهما من الأنظمة.
واستهجن، البيان إعلان العدو الإسرائيلي بدعم أمريكي مرحلة جديدة من العدوان الهمجي المتوحش تجاه مدينة غزة.. مضيفًا "نشد على أيدي رجال المقاومة المجاهدين الذين ينكلون بالعدو الصهيوني أشد تنكيل ونقول لهم نحن معكم وإلى جانبكم وندعو الله لكم دائما بالنصر".
وبارك البيان عمليات القوات المسلحة اليمنية في البحر وفي عمق العدو، مطالبًا بالمزيد من التصعيد والتطوير والابتكار.
ودعا بيان المسيرات شعوب الأمة وأحرار العالم إلى استمرار تقديم الدعم للمقاومة الفلسطينية واللبنانية ومواجهة المخططات التي تستهدفهم وتحاول ضرب كل نقاط الأمة تمهيدًا للمخطط الأبشع والأكثر دموية في العالم المسمى بـ "إسرائيل الكبرى".
محافظة البيضاء :
شهدت محافظة البيضاء اليوم، مسيرات جماهيرية حاشدة بمركز المحافظة والمديريات تحت شعار "ثابتون مع غزة.. لا نخشى التهديدات ولا ترهبنا المؤامرات".
ونددت الحشود المشاركة في المسيرات التي تقدمها محافظ المحافظة عبدالله إدريس، ووكلاء المحافظة، ومسؤولو التعبئة وقيادات محلية وتنفيذية وعسكرية وأمنية وشخصيات اجتماعية، باستمرار الكيان الصهيوني في إبادة وتجويع سكان قطاع غزة.
واستنكر أبناء البيضاء المواقف العربية المخزية تجاه ما يمارسه العدو الصهيوني والأمريكي من تصعيد لجرائم الإبادة في غزة وتشديد للحصار المفروض على القطاع.. مؤكدين أن الشعب اليمني سيواصل الثبات مع غزة حتى وقف العدوان الصهيوني الإجرامي، ورفع الحصار عنها.
ودعا بيان صادر عن مسيرات البيضاء الأمة الإسلامية للعودة الصادقة إلى القرآن الكريم القادر على إزاحة ظلمات الخرافات الصهيونية الشيطانية.. مؤكدا ثبات موقف شعبنا المساند لغزة وفلسطين والمدافع عن الأقصى الشريف وبقية المقدسات الإسلامية، ويقينه بوعد الله بالنصر.
وأدان الدعم الواضح من بعض الأنظمة العربية للعدو الإسرائيلي والذي يعد سببا رئيسياً في استمرار جرائم الإبادة الجماعية في غزة، وشجع العدو على إعلان مخططاته الأكثر خطورة باسم "إسرائيل الكبرى" والذي يستهدف في المقدمة بلدانا وشعوبا تخضع للأنظمة الداعمة للصهاينة كالنظام السعودي الذي يرسل السلاح للعدو، ويزوده بغيرها من الاحتياجات ويعمل على التعامل لنزع سلاح المقاومة في فلسطين ولبنان، وكذا النظام المصري الذي يعقد مع العدو الصفقات، وغيرهما من الأنظمة.
وعبر البيان عن الإدانة الشديدة لإعلان العدو الإسرائيلي مرحلة جديدة من العدوان الهمجي المتوحش تجاه مدينة غزة بدعم أمريكي.. مؤكدا الوقوف إلى جانب رجال المقاومة المجاهدين الذين ينكلون بالعدو الصهيوني أشد تنكيل.
وبارك عمليات القوات المسلحة في البحر وفي عمق العدو.. داعيا شعوب الأمة وأحرار العالم إلى تقديم الدعم للمقاومة الفلسطينية واللبنانية ومواجهة المخططات التي تستهدفهم وتحاول ضرب كل نقاط القوة داخل الأمة تمهيدا للمخطط الأبشع والأكثر دموية في العالم المسمى "إسرائيل الكبرى".
محافظة تعز:
وأكد المشاركون في المسيرات التي خرجت بمديريات "التعزية، خدير، مقبنة، شرعب الرونة، ماوية، شرعب السلام، حيفان، صالة، الصلو، جبل حبشي، سامع، المواسط، صبر الموادم، والمسراخ"، بمشاركة عدد من أعضاء مجلس الشورى وقيادات محلية وتنفيذية وأمنية وعسكرية وشخصيات اجتماعية، على الموقف الثابت في نصرة الشعب الفلسطيني.
وأشاروا إلى أن تهديدات ومؤامرات الأعداء وتخاذل الأنظمة العربية لا يمكنها أن ترهب الشعب اليمني أو تكسر عزيمته أو تثنيه عن موقفه الإيماني المناصر لمظلومية الشعب الفلسطيني في غزة.
وعبر أبناء المحافظة عن الأسف لما يتعرض له أهالي غزة من حصار وتجويع وتعطيش من قبل عدو الأمة الأول الكيان الصهيوني، في ظل عجز عربي وإسلامي ودولي عن إيقاف جرائم الإبادة المستمرة بحق سكان القطاع.
ودعوا جميع الشعوب العربية والإسلامية إلى استشعار المسؤولية الدينية والإنسانية والأخلاقية تجاه دعم ونصرة أهل غزة.. مؤكدين أن الشعب اليمني سيواصل الدعم والمساند للشعب الفلسطيني، حتى ينال كامل حقوقه المشروعة.
وأشادوا بالعمليات البطولية لرجال المقاومة الفلسطينية الذين يسطرون البطولات ويقدمون التضحيات دفاعاً عن الأمة بأكملها أمام أبشع عدوان عرفته البشرية.
ودعا بيان صادر عن مسيرات تعز الأمة الإسلامية إلى العودة الصادقة إلى القرآن الكريم القادر على إزاحة ظلمات الخرافات الصهيونية الشيطانية.. مؤكدا ثبات موقف شعبنا المساند لغزة وفلسطين والمدافع عن الأقصى الشريف وبقية المقدسات الإسلامية، ويقينه بوعد الله بالنصر.
واستنكر الدعم الواضح من بعض الأنظمة العربية للعدو الإسرائيلي والذي يعد سببا رئيسياً في استمرار جرائم الإبادة الجماعية في غزة، والذي شجع العدو وأغراه لإعلان مخططاته الأكثر خطورة باسم "إسرائيل الكبرى" بالرغم أنها تستهدف في المقدمة بلدانا وشعوبا تخضع لحكم تلك الأنظمة الداعمة للصهاينة كالنظام السعودي الذي يرسل السلاح للعدو، ويزوده بغيرها من الاحتياجات ويعمل على التعامل لنزع سلاح المقاومة في فلسطين ولبنان، وكذا النظام المصري الذي يعقد مع العدو الصفقات وغيرهما من الأنظمة.
وأدان البيان إعلان العدو الإسرائيلي بدعم أمريكي مرحلة جديدة من العدوان الهمجي المتوحش تجاه مدينة غزة.
وأضاف "نشد على أيدي رجال المقاومة المجاهدين الذين ينكلون بالعدو الصهيوني أشد تنكيل ونقول لهم نحن معكم وإلى جانبكم وندعو الله لكم دائما بالنصر".
وبارك البيان عمليات القوات المسلحة اليمنية في البحر وفي عمق العدو.. داعياً إلى مزيد من التصعيد والتطوير والابتكار.
كما دعا شعوب الأمة وأحرار العالم إلى تقديم الدعم للمقاومة الفلسطينية واللبنانية ومواجهة المخططات التي تستهدفهم وتحاول ضرب كل نقاط القوة داخل الأمة تمهيدا للمخطط الأبشع والأكثر دموية في العالم المسمى "إسرائيل الكبرى".
محافظة عمران:
شهدت محافظة عمران اليوم، مسيرات جماهيرية حاشدة في 106 ساحات، تحت شعار "ثابتون مع غزة.. لا نخشى التهديدات ولا ترهبنا المؤامرات".
ورفعت الحشود الجماهيرية التي تقدمها محافظ المحافظة الدكتور فيصل جعمان، ومسؤول التعبئة العامة سجاد حمزة، ووكلاء المحافظة والقيادات التنفيذية والتعبوية والأمنية والعسكرية والشخصيات الاجتماعية، العلمين اليمني والفلسطيني وشعار البراءة من أعداء الله.. معلنين بصوت واحد أن غزة ليست وحدها، وأن القضية الفلسطينية ستظل حاضرة في وجدان الشعب اليمني.
وأكدت الحشود المهيبة أن تهديدات ومؤامرات الأعداء لا ترهب الشعب اليمني ولن تثنيه عن موقفه الديني والأخلاقي والإنساني في نصرة ومساندة الشعب الفلسطيني.
وأدانت تواطؤ ودعم بعض الأنظمة العربية مع العدو الصهيوني وتآمرها لنزع سلاح المقاومة في فلسطين ولبنان، والذي شجع العدو على الاستمرار في ارتكاب جرائم الإبادة الجماعية والتجويع والتهجير القسري بحق الأشقاء في غزة، واستباحة شعوب الأمة ومقدساتها.
وأكد بيان صادر عن مسيرات عمران الاستمرار في نصرة ومساندة ودعم الأشقاء في غزة الذين يتعرضون لأبشع الجرائم والمجازر والإبادة والتجويع في جريمة لم يشهد لها التاريخ مثيل في هذا العصر والتي يرتكبها الصهاينة المجرمين.
وجدد الدعوة لأبناء الأمة للعودة الصادقة إلى كتاب الله القرآن الكريم، والاهتداء بنوره القادر على إزاحة ظلمات الخرافات الصهيونية الشيطانية ودحض أباطيل وتضليلات المنظومة الصهيونية الخبيثة التي اقترفت أبشع جريمة في هذا الزمن ولا زالت مستمرة ومتصاعدة وتخطط لارتكاب المزيد من الجرائم بحق البشرية جمعاء وفي المقدمة شعوب أمتنا العربية.
وأكد البيان التمسك بالموقف الثابت المساند والداعم لغزة والشعب الفلسطيني المظلوم والمدافع عن غزة وفلسطين، وعن المسجد الأقصى الشريف وسائر المقدسات مع اليقين الكامل، والثقة المطلقة بتحقق الوعد الإلهي بالنصر، ووعيده للأعداء بالخسارة والذل.
وأدان الدعم الواضح من بعض الأنظمة العربية للعدو الصهيوني، والذي يعد سببا رئيسيا في استمرار جرائم الإبادة الجماعية بحق أبناء غزة وشجع العدو وأغراه لإعلان مخططاته الأكثر خطورة، باسم "إسرائيل الكبرى"، بالرغم من أنها تستهدف في المقدمة بلدانا وشعوبا تخضع لحكم تلك الأنظمة الداعمة للصهاينة، كالنظام السعودي الذي يرسل السلاح للعدو، ويزوده بغيرها من الاحتياجات، ويعمل على خدمته من خلال التآمر لنزع سلاح المقاومة في فلسطين ولبنان، وكذا النظام المصري الذي يعقد مع العدو الصفقات الضخمة التي تدر له الأموال الهائلة وغيرهما من الأنظمة، التي تتوزع ما بين داعم أو خاضع لقرار التخاذل.
ودعا البيان كل تلك الدول والأنظمة إلى مراجعة مواقفها، وإيقاف كل تلك الخيانات، لأنها ستعود عليها بالوبال في الدنيا والآخرة، وليعلموا بأن الله لهم بالمرصاد، وبأن الشعوب لن تغفر لهم ذلك.
كما أدان إعلان العدو الصهيوني تنفيذ مرحلة جديدة من العدوان الهمجي المتوحش تجاه مدينة غزة بدعم أمريكي.
وأضاف "نشد على أيدي المجاهدين الأبطال في المقاومة الفلسطينية، الذين ينكلون بالعدو أشد تنكيل في عمليات مذهلة، وغير مسبوقة، بالثبات والصبر والاستبسال، ونقول لهم نحن معكم وإلى جانبكم، وندعو الله لكم بالثبات والنصر".
وبارك عمليات قواتنا المسلحة في البحر وفي عمق العدو.. داعيا شعوب الأمة وأحرار العالم، إلى تقديم الدعم بمختلف أنواعه للمقاومة الفلسطينية واللبنانية ومواجهة كل المخططات التي تستهدفهم، وتحاول ضرب كل نقاط القوة داخل هذه الأمة، تمهيداً للمخطط الأبشع والأكثر دموية وإجراما في العالم المسمى بـ "إسرائيل الكبرى".





